فجر نجم “ستار اكاديمي” اللبناني ميشال قزي، قنبلة من العيار الثقيل، عندما كشف بأن تلقى عرضاً عقب خروجه من البرنامج بثلاثة أيام من رجل أعمال عربي طلب منه قضاء ليلة معه مقابل 700 ألف دولار
نصب الرئيس الأمريكي باراك أوباما، مطربة “البوب” شاكيرا، مستشارة له في الشؤون التربوية للسكان الأمريكيين ذوي الأصول اللاتينية. وأرجعت صحف أمريكية، أسباب تعيين شاكيرا في هذا المنصب، إلى أن المطربة الكولومبية الأصل، شاركت لعدة سنوات
تم يوم السبت 8 اكتوبر تنظيم حفل اختتام مهرجان طنجة للفيلم القصير المتوسطي، الذي عرفت مسابقته الرسمية مشاركة 55 فيلما من 20 بلدا. وقد جاءت جوائز المهرجان على النحو التالي: الجائزة الكبرى: شريط “دراجة”
هدى بنيامينة، مخرجة مغربية تعيش بالديار الفرنسية، صرّحت لـ”نشرة المهرجان” أنها انتهت للتو من تصوير شريطها الذي تم عرضه يوم الخميس، مؤكدة أنها جد فخورة لكون مهرجان طنجة هو المحطة الأولى لفيلمها القصير “الطريق
[vsw id="IXKbCXr-K7A" source="youtube" width="425" height="344" autoplay="no"]
عندما تتعطل سيارة 20 فبراير بين يدي علي بن جلون تحت أنظار بوحاطي الجماعة في غياب الشعب الذي يضمن لحركة 20 فبراير العمق الجماهيري فقد اقتصرت حركة 20 فبراير بحكم هذا العقم الجماهيري على مكوناتها
أكورا تقدم لقرائها ترجمة مكتوبة لحديث عالم من وكالة “ناسا” حول نهاية العالم سنة 2012 أنا لا أتوقع حدوث أي شيء خلال سنة 2012 وبالضبط بتاريخ 21 دجنبر، فأنا لن أقوم باقتناء المؤونة أو بعض
صدق أو لا تصدق، حدث هذا في بريطانيا العظمى، مهد الديمقراطية، ودولة الحق والمؤسسات والقضاء المستقل، لكن حين تتضح الغاية والسبب يغيب العجب، لأن القضاء الذي يحترم نفسه، هو ذاك الذي يغلب المصلحة العامة على
كل مرة يخرج تشالالا الإعلام فرحان بإستئساد أحد أساتذته على المغرب، وعلى الدولة المغربية في ارتباط واضح بمخططات الحزب الشعبي الإسباني والجناح المحافظ داخل أجهزة الدولة الإسبانية ذات التوجه اليميني الشوفيني المناهض للمغرب في استكمال
منذ شهر سبتمبر تميزت الساحة المغربية بتفكيك أكثر من خلية إرهابية ذات ارتباطات بالقاعدة وأفرعها المتعددة في المنطقة المغاربية والعراق واليمن وأفغانستان، خلايا كانت ستضرب من جديد حتى يعيش المغرب تحت وقع الحديد والنار. مخططات
جميل أن يتابع المرء الحركية السياسية في بلده من بلد الاغتراب، وجميل أن يكون الإنسان مواكبا لتطورات بلده ومرتبط ولو عاطفيا بوطنه، ولكن الأجمل من أجل المحافظة على مصداقيته ومصداقية ما يطرح من خلاصات هو
بإعلان العائلة الليبرالية عن تحالف سياسي مع أحزاب اليسار كالحزب العمالي والإشتراكي واليسار الأخضر بالإضافة إلى حزب الفضيلة تكون العائلة الليبرالية التي تمثل وسط اليمين قد عززت موقعها في الوسط بتوسيع تحالفها يسارا. تعاني الساحة