تحت عنوان “كثرة الاختلاف تقتل الاختلاف”، نشرت مجلة “جون أفريك” مقالا عن حركة 20 فبراير أكدت من خلاله أن هذه الحركة، الغارقة في تناقضاتها ورهينة مكوناتها المتطرفة، تعاني حاليا من ضيق في التنفس. وذكّرت
تم تحديد هوية الضحية التي لقيت مصرعها بعد ظهر اليوم الجمعة 7 أكتوبر 2011، عن طريق رمي نفسها تحت أمام قطار شحن الفوسفاط، ويتعلق الأمر بالمسماة (السعدية)، وتسكن قرب “العوينة لمجلجة” بمنطقة الحي الحسني ببرشيد.
اعتقلت المصالح الأمنية بسيدي بنور، يوم الثلاثاء 4 أكتوبر الجاري، مشعوذا يبلغ من العمر 80 سنة اعتدى جنسيا على طفلة قاصر لا يتجاوز عمرها السبع سنوات. وذكرت المصادر أن المشعوذ، وهو من مواليد 1932، يسكن
Obnubilé par sa volonté de continuer à jouir des bonnes grâces de ses employeurs en s’évertuant à les séduire par sa hardiesse dans le traitement frondeur qu’il réserve à l’actualité du Royaume, le scribouillard
la rigueur de l’analyse, quel que soit ses fondements referentiels, requiert de l’auteur une maitrise parfaite de son sujet, car toute supputation fantasmagorique aboutit irreversiblement a des conclusions oiseuses, qui frustrent aussi bien l’analyste que
أبرزت الصحيفة البريطانية “فاينانشل تايمز” ، يوم الإثنين، التقدم الاقتصادي الذي حققه المغرب طيلة العشرية الأخيرة، موضحة أن هذا التقدم يجعل المغاربة يفتخرون بوضع بلدهم ك”محرك اقتصادي للمغرب العربي”. وقالت صحيفة أوساط الأعمال البريطانية
اخترت كصحفي دولي وكرئيس تحرير لمنبر إعلامي مواطن ومسؤول “جريدة الخبر نيوز” بالمغرب أن أترك منبري الورقي المتوقف عن الصدور لتداعيات مالية صرفة ولغياب تامّ لأي دعم مؤسساتي أو غيره يؤسس لإعلام شبابي حرّ
بقلم د. فؤاد بوعلي في الثلاثين من شهر سبتمبر من كل سنة يحتفي المترجمون من جميع أصقاع العالم بيومهم العالمي. وفي عرف المترجمين، يرتبط التاريخ بوفاة القديس جيروم سنة 420م، أحد أهم أعلام ترجمة
عادت فضائح تصوير النساء في الحمامات الشعبية لتطفو فوق السطح من جديد. فقد اعتقلت المصالح الأمنية، مؤخرا، امرأة بمدينة الناظور (شمال المغرب) حاولت تصوير نساء عاريات بأحد الحمامات الشعبية، باستعمال هاتف جوال متطور يمكن
أكورا بريس جريدة إلكترونية، تهتم أساسا بأخبار المغرب على مدار الساعة واليوم. هي موقع إلكتروني مغربي لا يقف عند حد نقل الخبر، بل يتجاوز دلك إلى كونه وجهة نظر بحمولة ثقافية وسياسية وفكرية، لا
وقع اختيار مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، على المخرج والناقد والممثل السينمائي والموسيقي الصربي أمير كوستريكا، لرئاسة لجنة تحكيم الأشرطة الطويلة التي ستتنافس ضمن فعاليات الدورة الحادية عشرة للمهرجان المقرر إجراؤها ما بين
غمرت السعادة الحسناء لوبيز (25 عاما) وهي تحتضن وصيفتها ملكة جمال أوكرانيا “أوليسيا ستيفانكو”، ثم شعرت بالتاج يوضع بعناية على رأسها في المسابقة التي أقيمت الإثنين 12 شتنبر 2011 في “ساو باولو” بالبرازيل، نتيجة فوزها