أشار عالم اللسانيات الشهير نعوم تشومسكي في إحدى حواراته الأخيرة أن الولايات المتحدة الأمريكية قلقة من الدول التي عاشت الربيع العربي والتي تمشي ببطء لكن بثبات باتجاه الديمقراطية، خصوصا أنه يجب على أمريكا السيطرة على
الفتاة الصينية “نانا” مراهقة في السادسة عشر من عمرها تعيش قصة مأساوية مع مشكلة الشعر الزائد الذي جعلها تحصل على ذقن وشوارب بالإضافة إلى نمو هذا الشعر على ذراعيها وساقيها أيضا. وحتى العام 2010 كان
نبيل بنعبد الله، الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، وزير الإسكان، رئيس البعثة الرسمية إلى الديار المقدسة لأداء مناسك الحج لا يتعلق الأمر بأحد المسلسلات التركية التي غزت إعلامنا العمومي، من طنجة إلى لكويرة، وإنما بحلقات
تنوعت عناوين الصحف اليومية الصادرة يوم الاثنين 29 أكتوبر، والتي نبدأها مع بعض الجرائم التي تمّ ارتكابها خلال فترة العيد، حيث تطرقت يومية “الأحداث المغربية” إلى عدد من الحوادث التي وقعت، يوم عيد الأضحى، إذ
تم إغلاق النقطة الحدودية الرئيسية بين المغرب وإسبانيا لمدة ساعتين، بعد أن رفض رجال شرطة إسبان دخول مجموعة من المغاربة للأراضي الإسبانية، كما أعلنت ذلك السلطات المحلية، حسب ما أوردته أسبوعية جون أفريك. نفس المصدر
أكّد مصدر موثوق لموقع أكورا أن الفتاة التي تم ذبحها بمدينة سطات ليلة العيد لم تكن خطيبة الجاني المزداد سنة 1989، حيث أنه كان على علاقة معها بعلم والديها، مع الإشارة إلى أن الضحية تعمل
ابتكرت اليابانية “تشو سان” (19 عاماً) نوعاً جديداً من الفنون وهو الرسم على جلود البشر بعدما سئمت من تدخل تكنولوجيا الديجيتال في الرسم مثل “الفوتوشوب”. ووفقاً لما نشر في الديلي ميل البريطانية، تقوم “سان” برسم
قد يظن رئيس أكبر دولة بالعالم أنه المثير الأول للاهتمام أينما حل ورحل، لكن الطفل البادي في الصف الأخير من الصورة التي التقطها مصور “أسوشييتدبرس” أمس الأربعاء وتنشرها “العربية.نت” الآن، وجد من يثير اهتمامه أكثر
بقلم: محمود صالح عودة في كلّ عام تقريبًا، وتحديدًا عند مجيء عيديْ الفطر والأضحى، تبدأ الخلافات من جديد بين المسلمين حول تحديد يوم العيد أو بالأساس بداية الشهر الهجري، متى يبدأ؟ ومتى الصيام؟ ومتى العيد؟
فاجأ رجل برازيلي أسرته بالظهور لهم بعد أن اعتقد الجميع بأنه مات، وتعرفت عائلته بطريق الخطأ على جثة شخص آخر يشبهه داخل مشرحة لحفظ الموتى، بحسب ما أعلنته وسائل إعلام محلية. وتجمع أفراد أسرة وأصدقاء
مت رومني، إلى اليسار، بوب شيفر، في الوسط، والرئيس أوباما، إلى اليمين، يحيون الجمهور قبل المناظرة الرئاسية الأخيرة بقلم ستيفن كوفمان: المحرر في موقع “آي آي بي ديجيتال” واشنطن: في مناظرتهما الأخيرة قبل يوم الانتخابات