فيديو: المفوض الأممي لحقوق الإنسان: المغرب نموذج يحتدى به في مكافحة التطرف
اختار آلاف الصينيين استعمال لقاح "كورونافاك"، الذي تنتجه شركة "سينوفاك"، حتى قبل انتهاء المرحلة الثالثة من التجارب السريرية. لجوء الصينيون إلى اللقاح، جاء إيمانا منهم بـ"التكنولوجيا الحيوية الصينية"، تقول وو ييلو، طالبة تبلغ من العمر
التحقت عدد من دول العالم بالطريق التي اختارها المغرب، الذي قرر تلقيح مواطنيه ضد فيروس كورونا بجرعات صينية من مختبارت سينوفارم وسينوفاك، وآخر هذه الدول هي إندونيسيا. وأعلنت البلاد، اليوم الجمعة 13 نونبر، رغبتها في
تطرق البروفيسور أكسيل كاهن، الخبير في علم الوراثة ورئيس اتحاد محاربة السرطان، صباح اليوم الخميس 12 نونبر، لموضوع لقاحات كورونا المتواجدة في السوق، والتي انطلق العمل بعدد بها في عدة دول.وشدد البروفيسور، في برنامج rmc
أكد البروفسور أكسل كاهن، في لقاء مباشر صباح اليوم الخميس على إذاعة “RMC” الفرنسية، أن اللقاحات الصينية هي الأكثر تقدما في العالم. وأوضح الخبير الفرنسي في علم الوراثة ذو الشهرة الدولية، أن اللقاحات الصينية “سينوفارم”
أكد البروفيسور عز الدين إبراهيمي مدير مختبر البيوتكنولوجيا الطبية بكلية الطب والصيدلة بالرباط أن المملكة توجد ، اليوم ، أمام خيارين إما تبني استراتيجية “الحجر الكلي المرن” وما يترتب عنها من سلبيات اقتصادية ومجتمعية، أو
أفادت الوكالة الوطنية للتأمين الصحي ، اليوم الثلاثاء ، بأنها نشرت البروتوكول العلاجي للتكفل بمرض (كوفيد-19)، الذي يحدد جميع الحالات السريرية والفحوصات الضرورية للتشخيص والمتابعة، وكذا العلاجات المرتبطة بها. وحسب بلاغ للوكالة، فإن هذا البروتوكول
تعود أهمية ارتداء الكمامات في الأماكن العامة إلى أن ما يتراوح بين 6 و18 في المئة من المصابين قد لا تظهر عليهم أي أعراض للمرض، حسب احصائيات منظمة الصحة العالمية، وفي الوقت نفسه هم قادرون
تأكد استنادا إلى الإحصائيات الموثوقة أن الدول التي نجحت في إبطاء معدل انتشار فيروس كورونا المستجد، ومعظمها دول آسيوية، كانت بادرت إلى فرض ارتداء الكمامات على مواطنيها في الأماكن العامة. وتأكد أيضا، أن الغالبية العظمى
لا يجب وضع الكمامة، فقط لأن قانون حالة الطوارئ الصحية بالمغرب يفرض ذلك. وجب وضع الكمامة بقناعة وإيمان أن بإمكانها حماية صاحبها أو غيره من فيروس كورونا. عندما ينجح فيروس كورونا المستجد في اختراق الخلايا ويتكاثر،
كشفت دراسة أجراها، مؤخرا، علماء مغاربة على مجموعة مكونة من خمسين مريضا مغربيا أصيبوا بفيروس السارس-كوف 2، أنه خلال مرحلة النقاهة، تبين أن الكشف عن الأجسام المضادة في عينات المصل أكثر أهمية من الكشف عن
(جواد التويول)/ و م ع/ الدار البيضاء – لماذا لا يكترث عموم المواطنين بخطورة وباء كوفيد- 19، ولا يمتثلون، خاصة في الأوساط الشعبية، للإجراءات الاحترازية التي تفرضها السلطات العمومية، للحد من تفشي الجائحة؟. وهل ساهم
أظهرت دراسة أجراها باحثون في قسم علم الأحياء بمعهد كارولنسكا السويدي، كيف أن التمارين الرياضية تعيق نمو الخلايا السرطانية لدى مرضى السرطان، بطريقة أفضل من مرضى السرطان الذين لا يمارسون نشاطا بدنيا. وبحسب موقع Medicalxpress