كانبيرا – تسلمت السفيرة الأسترالية السابقة بالمغرب، السيدة بيرنيس أوين جونز، الوسام العلوي من درجة قائد الذي منحه إياها صاحب الجلالة الملك محمد السادس في نهاية مهمتها الدبلوماسية بالمملكة. وسلم الوسام الملكي للدبلوماسية الأسترالية سفير
واشنطن – أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية أن الولايات المتحدة “ستواصل دعم المسار الأممي من أجل التوصل إلى حل عادل ودائم للنزاع الذي طال أمده في المغرب”. وقال المتحدث خلال مؤتمر صحافي ردا على
باريس – أكد الخبير السياسي، نجيب سيدي موسى، أن القمع يشكل جزءا من التركيبة الجينية للنظام القائم في الجزائر، وشدته تختلف حسب ميزان القوى الموضوع من طرف الحراك، هذه الحركة الاحتجاجية السياسية والاجتماعية. وسلط نجيب
الجزائر – تم تسجيل حوالي 54 حالة قتل في حق النساء بالجزائر خلال 2020، وهي أرقام أثارت سخط واستنكار المنظمات المدافعة عن حقوق المرأة على الصعيدين الوطني والدولي، بسبب هذه الكراهية تجاه المرأة. وتتفاقم ظاهرة
مدريد – كتبت صحيفة (إلبايس) الإسبانية، اليوم الاثنين، أنه بعد عامين من اندلاع الانتفاضة الشعبية المعروفة باسم الحراك في الجزائر، لا يزال نشطاء هذه الحركة يثورون علنا ويناضلون ضد “الفساد وانعدام الشفافية والأساليب القمعية للسلطة”.
روما – تم اليوم الاثنين انتخاب المغرب في شخص السفير الممثل الدائم للمملكة لدى وكالات الأمم المتحدة في روما ، السيد يوسف بلا ، كمنسق للمجموعة الإفريقية (القائمة الانتخابية أ) لدى مجلس إدارة برنامج الغذاء
الجزائر – انطلقت، اليوم الاثنين، في العديد من الولايات الجزائرية، المظاهرات والمسيرات المخلدة للذكرى الثانية لانطلاق الحراك الشعبي، الذي أطاح بالرئيس السابق، عبد العزيز بوتفليقة، بعد 20 سنة من الحكم. وبحسب أشرطة فيديو، تم
الجزائر – استنكر رئيس جمعية “تجمع حركة شبيبة” (راج)، عبد الوهاب فرساوي، “التراجع المهول” الذي تشهده الجزائر على مستوى الحريات، بعد مضي سنتين على اندلاع الحراك، الذي يمثل حركة احتجاجية ضد الولاية الخامسة للرئيس المعزول
فرضت السلطات الجزارية طوقا أمنيا مشددا بالعاصمة وضواحيها الاثنين، حيث انتشرت أعداد كبيرة من قوات الشرطة، وشددت كذلك الرقابة على كل مداخلها، تحسبا لمظاهرات محتملة بمناسبة مرور سنتين على الحراك الشعبي ضد النظام. ووجد سكان الضواحي صعوبة
الجزائر – أكدت قوى ميثاق البديل الديمقراطي، وهو ائتلاف يضم عدة أحزاب سياسية، وجمعيات وأعضاء بالمجتمع المدني الجزائري، أن “المطلب الشعبي بالتغيير الديمقراطي الجذري لم يجد بعد آذانا صاغية”، وأن “الثورة المضادة الاستبدادية متمسكة بالبقاء”.
شجب الباحث الجزائري، جيجلي ناصر، حقيقة وقوف الجزائريين “عاجزين” أمام “الحجب التام للمعلومات التي تخضع للسيطرة شبه الكاملة للسلطة”. وقال الباحث الجزائري في مقال له نُشر أمس السبت على الموقع الإخباري “كل شيء عن الجزائر”
تجمّع مئات الأحد في باريس دعما للحراك الاحتجاجي الجزائري عشية ذكرى انطلاقه الثانية، رافعين مطالب من بينها الإفراج عن كل معتقلي الرأي وإحداث "تغيير جذري" في النظام الحاكم. وعلّق المتظاهرون لافتات بيضاء في ساحة "لا ريبوبليك" على مقربة من