فيديو: حالة من التوتر الشديد في تندوف بعد تصاعد أعمال العنف المسلح
لمن لا يستطيع رؤية الجانب الممتلئ من الكأس، ويرى فقط الفارغ منه، سيضع “أحلام” ضمن اللائحة السوداء، والأسماء المغضوب عنها من طرف الجمهور المغربي، لكن تغفر لها سلسلة من الإشارات الإيجابية التي عبرت عنها وقدمتها
من يعرف جيدا الفنانة الإماراتية “أحلام” يعرف أنها “سليطة اللسان”، ولا تسكت عن شيء لا يروقها، وزادها ثراؤها عدم حاجتها للمجاملة أو للتملق لأجل جني المال، وهي من تملك أكبر رصيد من المجوهرات وأغلاها على
ما تزال القنبلة الفنيّة والإعلاميّة التي فجّرتها النجمة التركيّة الأصل، والألمانيّة النشأة والجنسيّة، السلطانة هيام (مريم أوزيرلي)، بسفرها المفاجىء إلى ألمانيا للعلاج، من دون أن تُخبر أحداً حتّى خطيبها “جان أتيش”، تتردّد أصداؤها في الصحافة
شهد حفل النجمة “ريهانا” حضور “رونالدو”، لاعب نادي “ريال مدريد” الإسباني، تاركاً تدريبات الفريق استعداداً لمباراة السبت المقبل. كان اللاعب البرتغالي قد نشر صورة له مع النجمة السمراء في كواليس الحفل الذي يأتي ضمن جولتها
تابع حوالي 65 ألف متفرج، على منصة النهضة الفنان اللبناني “عاصي الحلاني”، الذي ألهب الجمهور من خلال تشكيلة من الأغاني أكد من جديد على علو كعبه و رنانة صوته، في ليلة اعتبرها من ليالي العمر.
“إلى ماجابها القلم..تجيبها القرجوطة…” المغاربة والمغربيات هذا عامهم في برامج كفاءات الطرب والغناء. أكورا بريس
انتظر محبو “أحلام” من الجمهور المغربي، ما يفوق 3 ساعات، وهم ينتظرون إطلالتها البهية، طاقمها المرافق أصر على أن تهتم “أحلام” بجمهورها، وتسمح لهم بالتقاط الصور، و”شي كيطلب الحراس باش يدوز يتصور”، والحراس “مفقوصين”، وهي
بأناقة عالية وخاتم يساوي مليون و500 دولار، دخلت الفنانة الاماراتية “أحلام” قاعة الندوات بدار الفنون بالرباط مساء الاربعاء 29 ماي، يرافقها مسؤولها الإعلامي، وطاقم من معاونيها مكلفين بتوزيع السيديهات، بينما اختار زوجها الوقوف إلى جانب
“جاستين بيبر” من النجوم المراهقين الذين وصلوا للشهرة والنجومية بسرعة عالية، وصحيح أن للناجحين دائماً كارهين، لهم أسباب غير منطقية لهذه الكراهية، ولكن نموذج “بيبر” المختلف قد يجعل لهذه الأسباب إجماعاً ومنطقية. صوته الأنثوي. لا
دراسة جديدة تكشف عن تزايد اتجاه المراهقين إلى موقع “تويتر” وتفضيله على موقع “فيسبوك“ كشفت دراسة لمركز “بيو” الأميركي للأبحاث تزايد نسبة المراهقين المستخدمين لموقع “تويتر” إلى 24% مقارنة بنسبة أقل عام 2011 مع تراجع
أحجمت العديد من الصحف الوطنية والمواقع الإلكترونية عن انتقاد موازين، بعدما تم شراء صمت بعضها بإعلانات وإمدادات مالية. وبينما تعامل بعضها بذكاء مع الإشهار دون أن يوغل في الانتقاد، انخرط الآخرون في حملة ترد على