مجلس الأمن: بلينكن يشيد بالشراكة مع المغرب في مجال الذكاء الاصطناعي
يُعرف نقص الأكسجة الصامت بأنه حالة تثير الغموض لدى الأطباء لتركها المرضى الذين يعانون من كورونا، قادرين على التحدث مع أحبائهم، بينما ينبغي أن يعانوا من أجل استنشاق الهواء. ويعاني المصابون بنقص الأكسجة الصامت من
تزعم دراسة بحثية نشرت على الإنترنت يوم الثلاثاء أن معظم المرضى الذين يتعافون من فيروس كورونا الجديد سيصنعون أجساما مضادة على الرغم من العمر أو الجنس أو مدى إصابتهم بالعدوى. ويعد الجسم المضاد عبارة عن
هل يمكن لشخص تعافى من فيروس كورونا أن يصاب به من جديد ؟ في ظل معركة محمومة ضد جائحة كورونا، لا تزال الدراسات والأبحاث جارية لفك الغموض الذي يكتنف هذا المرض، لا سيما مسألة اكتساب
جنيف – حذر المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، اليوم الأربعاء، من احتمال العودة إلى فرض إجراءات العزل العام إذا لم تُدر الدول، التي تخرج من قيود فيروس كورونا، عملية الانتقال “بعناية فائقة
مكناس – شرع المركز الاستشفائي الإقليمي محمد الخامس بمكناس، اليوم الأربعاء، في إجراء التحاليل المخبرية للكشف عن فيروس كوفيد 19. ويتوفر المختبر الجديد على التجهيزات المخبرية من الجيل الحديث للكشف عن الفيروس عبر تقنية تفاعل
قال اخصائي علم الفيروسات أناتولي ألشتاين ، في مقابلة مع القناة "الخامسة" الروسية ، أنه في حالة الإصابة بفيروس كورونا جراء تناول طعام أو ماء ملوث، فإن المرض سوف يكون كعدوى معوية. وكان الطبيب الروسي
أعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية أن علماء معهد الدراسات البيولوجية لديها، حققوا اكتشافا علميا في مكافحة فيروس كورونا على مستوى ثلاثة مؤشرات محددة. وكانت صحيفة يديعوت أحرونوت قد أعلنت قبل أيام أن علماء معهد الدراسات البيولوجية
اكتشف علماء وجود أجسام مضادة تمنع فيروس كورونا من دخول الخلايا، ما يوفر درعا تمس الحاجة إليه لدى المرضى المصابين بحالات خطيرة. وفي حين أن هذا الإنجاز ليس علاجا أو لقاحا، إلا أنه ما يزال
جنيف – أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم الثلاثاء، أن عدد الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا في جميع أنحاء العالم تجاوز 3.5 مليون حالة، بينما توفي أكثر من 243 ألف شخص بسبب المرض. ووفقًا لأحدث البيانات التي
وجدت دراسة تحلل احتمالات طول عمر للأفراد، الذين ماتوا من"كوفيد-19"، أنه على الرغم من كونهم على شفير الموت على أي حال، فإن الضحايا كانوا سيعيشون مدة 11 عاما في المتوسط. ومنذ البداية، بدا واضحا أن
تشهد التقارير التي تتحدث عن أعراض فيروس كورونا تزايدا كبيرا بشكل يومي، ويتزامن ذلك مع قلق الكثيرين بشأن احتمال معاناتهم من عواقب مميتة نتيجة لأعراضهم. ووفقا لهيئة الخدمات الصحية الوطنية في بريطانيا، فإن الأعراض الرئيسية
ينتقل فيروس كورونا المستجد أساسا من إنسان إلى آخر. ومع ذلك ، لا يزال الباحثون يحاولون تبديد الغموض الذي يكتنف مسألة دور الحيوان في ظهور هذا الوباء، وتموضعه ضمن سلسلة انتقال العدوى، في انتظار مزيد