بالأرقام: الحصيلة السنوية للمديرية العامة للأمن الوطني برسم سنة 2024
أظهرت دراسة أجراها باحثون في قسم علم الأحياء بمعهد كارولنسكا السويدي، كيف أن التمارين الرياضية تعيق نمو الخلايا السرطانية لدى مرضى السرطان، بطريقة أفضل من مرضى السرطان الذين لا يمارسون نشاطا بدنيا. وبحسب موقع Medicalxpress
يشرف الدكتور يونس لغريب، على تشييد مصحة ضخمة بالمشاركة مع والده الطبيب الجراح المعروف محمد لغريب، بمدينة تيفلت تحمل اسم 3Z والتي ترمز إلى منطقة "زعير / زمور / زيان".ويأتي هذا المشروع للمساهمة في تنمية قطاع الصحة
زعم باحثون من كلية الطب في ولاية بنسلفانيا الأمريكية أن بعض غسولات الفم وشامبو الأطفال لديها القدرة على تعطيل فيروس كورونا المستجد. وقال البروفيسور كريج مايرز، الذي قاد الدراسة: ”بينما ننتظر تطوير لقاح، هناك حاجة
أكد عز الدين الإبراهيمي، مدير مختبر التكنولوجيا الحيوية بكلية الطب والصيدلة بالرباط، أنه لا يمكن في المغرب التلقيح الشامل ضد (كوفيد-19) إلا من خلال التزام المجتمع بأسره. وقال الأستاذ الإبراهيمي، في مداخلة له خلال أشغال
أكد الدكتور مبارك ديمو، البروفيسور السابق للتخدير والإنعاش والمستعجلات بكلية الطب والصيدلة بالرباط، اليوم السبت، أن التهويل الإعلامي لوباء كوفيد-19 أجج الخوف في نفوس الناس وزاد من منسوب القلق لديهم. وسجل السيد ديمو، في مداخلة له ضمن أشغال
فاس – تمكن فريق طبي وتمريضي متخصص من إجراء عملية جراحية دقيقة على مستوى القلب والشرايين بالمركز الاستشفائي الجهوي الغساني بفاس، لفائدة شاب في عقده الثالث. وأفاد بلاغ لوزارة الصحة أن الشاب المنحدر من إقليم
وجهت النائبة البرلمانية إبتسام عزاوي سؤالا كتابيا موجها لوزير الصحة حول موضوع حماية الاطر الصحية من الإصابة بفيروس كورونا المستجد.فلقد بلغ العدد الإجمالي للممرضين وتقنيي الصحة المصابين بفيروس كورونا المستجد 825 مصابا إلى حدود يوم
أفادت المندوبية السامية للتخطيط بأن عدد الإصابات بفيروس كورونا المستجد بالمغرب ارتفع بشكل حاد في فترة ما بعد الحجر الصحي، متجاوزا 1000 حالة في اليوم بنهاية يوليوز المنصرم، مع تسارع معدل الإصابة خلال غشت الماضي
قال مؤسس مايكروسوفت، بيل غيتس، إن الحياة لا يمكن أن تعود إلى طبيعتها إلا عندما يتوفر جيل ثان من لقاحات "كوفيد-19" على نطاق واسع، والقضاء على الفيروس في جميع أنحاء العالم. وصرّح غيتس يوم الأحد
مع بداية انتشار فيروس كورونا المستجد كان العلماء يتعاملون مع المرضى الذين أصيبوا به على أنهم محميون من تكرار الإصابة، خاصة مع إنتاج أجسامهم لكميات كبيرة من الأجسام المضادة. لكن الباحث المتخصص في علم المناعة
عقد وزير الصحة خالد آين طالب ، أمس الخميس، جلسة عمل حضرها المديرون الجهويون للوزارة، خصصت لتدارس بعض الإجراءات والتدابير التقنية الاستباقية لتعميم التلقيح ضد فيروس كورونا المستجد على كافة جهات وأقاليم المملكة “بعد أن
ذكرت دراسة نُشرت أمس الاثنين، أن تركيبة من دواءين مضادين للفيروسات تستخدم لعلاج فيروس ”إتش.آي.في“ المسبب لمرض الإيدز، أثبتت عدم جدواها في علاج المصابين بمرض كورونا الذين تم نقلهم إلى المستشفى، لتؤكد بذلك نتائج تجربة