أكورا بريس
منذ بداية الحراك داخل 20 فبراير أكثر ما استرعى انتباه المتتبعين هو ارتباط إطارين من حزب الطليعة الاشتراكي الديمقراطي بشكل ذيلي باستراتيجية العدل والإحسان، وتنازلهما الطوعي عن قيم اليسار. الأمر كان مثيرا للاستغراب،
أكورا بريس
تصوير: أم ب بريس عملية ناجحة بالنسبة للقناة. بمرورها إلى البث الأرضي في أكتوبر 2010، استطاعت ميدي 1 تي في أن تؤكد حضورها في المشهد السمعي البصري المغربي كوسيط عام مرجعي. الوصفة؟ شبكة برامجية جامعة،
أكورا بريس
عاد غيريتس، مرة أخرى، ليخلق الحدث بعد أن وردت بعض الأنباء القادمة من السعودية عن عقده اتفاقا مبدئيا مع إدارة نادي الهلال السعودي للعودة إلى الرياض للإشراف عليه، وقيادته فيما تبقى من المنافسات الكروية خلال
أكورا بريس
حوارات تلفزية، مؤتمرات صحفية…يواصل رئيس الحكومة الجديد، عبد الإله بنكيران، ظهوره في وسائل الإعلام، مما فتح الباب أمام العديد من التعليقات الساخر ة على شبكات الفايسبوك، حيث يعلّق أحدهم على الظهور الإعلامي لبنكيران قائلا” خلال
أكورا بريس
أنجزت “فيزا” بتعاون مع مكتب الدراسات Synovate North Africa بحثا ميدانيا هم عينة من المستهلكين، لقياس مدى رضاهم على بطائقهم البنكية “فيزا” والخدمات التي توفرها. ويأتي إنجاز هذا البحث من طرف الشركة في إطار سعيها
أكورا بريس
تصوير: أـم ب بريس انطلقت مساء الأربعاء فعاليات الدورة 11 للمهرجان الوطني لعبيدات الرما، وذلك بتكريم الشيخ محمد العمراني، رئيس مجموعة السماعلة لعبيدات الرما، وأحد رواد هذا الفن الشعبي على الصعيد الوطني. وقال الكاتب
أكورا بريس
في تغطيتها لمؤتمر الإنفصال كتبت مراسلة يومية الوطن الجزائرية غانية العسال تغطية يوم 21 دجنبر تكشف فيها خبايا علاقة 20 فبراير بجبهة البوليساريو بالتأكيد على أن الإنفصاليين يريدون استثمار تعاطف اليسار المغربي و شباب 20
أكورا بريس
“ما تنشرون مجرد تخمينات عارية من الصحة”. هكذا ردت عدة قيادات حزبية من داخل الأغلبية الحكومية، على بعض المنابر الصحفية التي أوردت عدة أسماء قالت إنها حجزت لها مكانا في الحكومة القادمة التي سيقودها عبد الإله
أكورا بريس
بقلم: عبد الحميد جماهري، “عامود كسر الخاطر” جريد الاتحاد الاشتراكي [email protected] هل كان من الممكن أن نعفي أنفسنا من نقاش ساخن وحاد حول إشكال فقهي دستوري؟ هل كان من الممكن أن نعفي أنفسنا
أكورا بريس
سيدي إيفني: 2008 أجلت محكمة الاستئناف بأكادير، أمس الأربعاء 21 دجنبر 2011 ، البت في ملف السبت الأسود بـ”سيدي افني”، والذي تعود أحداثه إلى سنة 2008، إلى يوم 22 فبراير 2012 . وأُجل الملف بسبب
أكورا بريس
بقلم: د.فؤاد بوعلي قد تكفي العَبَرات التي ذرفها الرئيس التونسي الدكتور منصف المرزوقي حين تنصيبه كافية لتأكيد التصنيف الثنائي الذي قدمه المرحوم المسيري قارئا فيه واقع التشرذم المجتمعي وباحثا عن التوافق بين التيارات الإسلامية والعلمانية
