يومية بريطانية تسلط الضوء على المؤهلات التي تجعل من المغرب الوجهة السياحية الأولى في إفريقيا
ذكرت صحف جزائرية، أن الجاسوس الجزائري المدعو “سعيد سحنون” (50 عاما) الذي عمل لصالح جهاز المخابرات الإسرائيلي “الموساد” والمخابرات الإسبانية، لا زال يقبع في منطقة العبور بمطار باراخاس بالعاصمة مدريد، في انتظار منحه اللجوء السياسي بعد أن فرّ من الجزائر تاركا زوجته وابنتيه.
هذا ونقلت وسائل إعلام إسبانية، أن الجاسوس الجزائري، عمل لفترة طويلة لصالح جهاز المخابرات الإسرائيلي “الموساد”، وبعدها لصالح جهاز المخابرات الإسبانية، حيث لجأ إلى منطقة العبور بمطار مدريد باراخاس رفقة أحد أولاده، منذ 22 نوفمبر الماضي، بعد أن جاء في رحلة من دولة إفريقية.
وأضافت ذات المصادر، أن كتابة الدولة الإسبانية للجوء السياسي، منعت الجاسوس سحنون رغم سنوات عمله الطويلة لصالح جهاز المخابرات الإسبانية، من الحصول على اللجوء في إسبانيا، حيث تقدمت اللجنة الإسبانية لمساعدة اللاجئين بطعن في قرار عدم منحه حق اللجوء السياسي.