سنة 2024: التزام قوي ودور فاعل للمغرب داخل مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي
أشارت جريدة “الشروق” الجزائرية إلى أن ” الشاب خالد، الذي حصل مؤخراً على الجنسية المغربية، لم يكن مقيماً في المغرب، بل في “لوكسمبورغ” بفرنسا منذ فترة، وأن خبر هروبه من المغرب خوفاً من تصفية بناته من طرف المخابرات الجزائرية خبر “عار من الصحة”، ومجرد “ورقة تهويل”..
وأوضحت الصحيفة الجزائرية أن ” الشاب خالد، كشف في اتصال هاتفي مع الشروق الجزائرية، أنه متواجد في مدينة “لوكسمبورغ”، وهو ما “يفند جميع الادعاءات التي أكدت أن خالد يستقر مع زوجته وأسرته بالمملكة المغربية”.
كما رفض الشاب خالد خلال اتصاله بالشروق الخوض في موضوع الجنسية المغربية، الذي أسال الكثير من الحبر على الورق، خصوصا في هذه الفترة الحساسة التي تعرف فيها العلاقات الجزائرية المغربية تشنجات وتقلبات على نحو كبير.
وقد كشف اتصال أجرته يومية “الشروق” الجزائرية مع ملك الراي رفض هذا الأخير خلال اتصالنا به الخوض في موضوع الجنسية المغربية الذي أسال الكثير من الحبر على الورق، خصوصا في هذه الفترة الحساسة التي تعرف فيها العلاقات الجزائرية – المغربية تشنجات وتقلبات على نحو كبير.
ورفض الشاب خالد كذلك الرد على أي سؤال بخصوص تداعيات حصوله على الجنسية المغربية، مؤكدا أنه في إجازة عائلية. ما يؤكد رفض “الكينغ” أن يجّره أيا كان للحديث في مسألة “تجنسه”، خصوصا في ظل التقلبات التي تعرفها العلاقات الجزائرية – المغربية بعد استدعاء الرباط لسفيرها في الجزائر.