السكاكري النصاب يعيد نشر ‘زابوره’ ظانا أن للمغاربة ذاكرة الأسماك
أقدم طفل مغربي “12 سنة”، من ديانة يهودية، على شنق نفسه داخل غرفته بمنزل والديه بحي المعاريف بالدار البيضاء. الحادث المأساوي الذي هز كيان الأسرة الصغيرة، وأودى بحياة طفل من مواليد سنة 2000، وقع يوم الجمعة 15 مارس الجاري.
وعلمت “أكورا بريس” أن الشرطة القضائية حلت بالمنزل، مسرح الحادث المأساوي، وفتحت بحثا بأمر من النيابة العامة، وتمت إحالة جثة الطفل على مستودع الأموات قصد التشريح.
ولم يُكشف بعد عن الأسباب الحقيقية وراء إقدام طفل في مثل هذه السن على الانتحار، رغم أن مصادر مطلعة تحدثت لـ”أكورا” عن كون الطفل لم يتحمل حصوله على معدل دون المستوى.
أكورا بريس