فيديو: المفوض الأممي لحقوق الإنسان: المغرب نموذج يحتدى به في مكافحة التطرف
بحكم أنك مشجع مشهور، ماذا يمكنك أن تقول عن موجة “الإلترات” بالمغرب؟
أود أن أقول أن الالترات “ديال بصّح” لا يقومون بأعمال الشغب، لأنني أعتقد أن هناك بعض الدخلاء على “الإلترات” الذين يقومون بأعمال الشغب التي تحتسب على الإلترات، مما يجعل العديد من المتتبعين يلصقون طابع الشغب بالإلترات.
ينعتك البعض ب”القوّاس” وأنك نذير شؤم على المنتخب المغربي والكرة الوطنية، ما ردك على ذلك؟
هذه أقاويل لا ألقي لها بالا، أنا مشجع أقوم بمهمتي في المدرجات، لكنني لا أتدخل في مهمة اللاعبين على رقعة الميدان، كما أنني أود أن أشير أنني لا أربح أية مداخيل من تشجيعي للمنتخب أو الفرق الوطنية كما يظن البعض، لأنني أتنقل بمصاريفي الخاصة.
كثر الحديث مؤخرا عن الحياة الشخصية لبعض اللاعبين أو المدربين، هل تتفق مع هذا الأمر أم أنك تعارضه؟
لا أحب أن يدخل المشجعون في الحياة الشخصية للمدربين واللاعبين، خصوصا أنني أرى أن شباب اليوم أصبحوا ينشرون صور اللاعبين الحميمية التي تمس حياتهم الشخصية، وهو ما لا علاقة له بأداء بعضهم على رقعة الميدان، فالكرة لا تلعب على صفحات الفايسبوك.