توقع وزير السياحة “لحسن حداد” أن يتجاوز عدد السياح المقبلين على زيارة بلادنا 10 ملايين ونصف المليون خلال السنة الحالية، في حين وحسب أرقام المنظمة العالمية للسياحة، فإن المغرب أصبح يحتل المرتبة الثانية إفريقيا بعد جنوب إفريقيا متفوقا على تونس ومصر اللتان كانت تستقطبان عشرات الملايين من السياح سنويا، ويعود تراجع السياحة في هذين البلدين إلى الثورة التي شهدتها تونس أواخر 2010 والثورة المصرية المستمرة إلى اليوم، والتي انطلقت مطلع عام 2011، مما يعني أن الاستقرار السياسي في بلادنا أحد الدعائم الأساسية لنمو النشاط السياحي والإقبال المتزايد على المغرب الذي يزخر بالعديد من المواقع الأثرية والمناظر الطبيعية الساحرة.
المغرب يقفز إلى المرتبة الثانية إفريقيا ويتفوق على مصر وتونس بسبب استقراره السياسي
- أكورا بريس
- 8 سبتمبر، 2013
- 0 minute read