شريط الأخبار :

كرواتيا تشيد بريادة الملك محمد السادس بصفته رئيسا للجنة القدس

زغرب: كرواتيا والمغرب يجددان تأكيد التزامهما بتعزيز شراكتهما

مولدافيا تدعم مخطط الحكم الذاتي وتعتبره الأساس الأكثر جدية ومصداقية لتسوية النزاع حول الصحراء المغربية

فيديو: ردا على إجراءات الجزائر..الإليزي يطرد 12 موظفا من الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية

الرباط: رئيس برلمان أمريكا الوسطى يجدد التأكيد على دعم الوحدة الترابية للمملكة

بيان الخارجية الفرنسية: فرنسا تجدد تأكيد موقفها الثابت الداعم لسيادة المغرب على الصحراء

المغرب-إستونيا: إرادة مشتركة من أجل شراكة مُعززة

الصحراء المغربية: إستونيا تجدد تأكيد دعمها لمخطط الحكم الذاتي كأساس جيد جاد وموثوق لحل متوافق بشأنه بين الأطراف

باريس: بوريطة وبارو يتطلعان بارتياح لعقد اجتماع رفيع المستوى في المغرب خلال الخريف المقبل

فرنسا تشيد بالتزام المغرب برهانات السلام والاستقرار والتنمية في المحافل متعددة الأطراف

المغرب والبنك وصندوق النقد الدوليين: اعتماد أربعة مبادئ لتعزيز مساعي التعاون العالمي

بمناسبة انعقاد الاجتماعات السنوية للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي برسم سنة 2023، أصدر المغرب والبنك وصندوق النقد الدوليين بيانا يشمل أربعة مبادئ لتعزيز مساعي التعاون العالمي في مواجهة التحديات المشتركة بغية توطيد الصمود، وخلق مزيد من الفرص من أجل مستقبل أفضل.

وفي هذه الوثيقة بعنوان “مبادئ مراكش للتعاون العالمي”، سطر رئيس البنك الدولي، أجاي بانغا، والمديرة العامة لصندوق النقد الدولي، كريستالينا غورغييفا، ووزيرة الاقتصاد والمالية، نادية فتاح، ووالي بنك المغرب، عبد اللطيف الجواهري، “إطارا عاما للمساعدة في تسخير قوة تعددية الأطراف في خدمة الجميع”.

ويتعلق الأمر بـ “إنعاش النمو المستدام الشامل للجميع”، و”تعزيز الصمود”، و”دعم الإصلاحات التحولية”، وكذا “تعزيز منظومة التعاون العالمي وتحديثها”.

وأبرز الموقعون الأربعة أنه “بينما يحتشد المجتمع العالمي في مراكش، وجب علينا الوقوف صفا واحدا متحدين على هدف حماية رخائنا المستقبلي والقضاء على الفقر المدقع”.

وأشاروا إلى أن “آفاق النمو العالمي بلغت على المدى المتوسط أدنى مستوياتها منذ عقود. ونتجت عن الأزمات المتتالية آثار غائرة باتت أكثر وضوحا في الوقت الذي تكافح فيه بلدان عديدة من أجل التغلب على ارتفاع مستويات التضخم والدين، ومعالجة العجز الهائل في حجم التمويل اللازم لتوفير الخدمات الأساسية ودعم البنية التحتية والعمل المناخي، والتصدي لتزايد الفقر وعدم المساواة والهشاشة”.

وسجل المغرب والبنك وصندوق النقد الدوليين أن “العالم أصبح أكثر عرضة للصدمات، مع تصاعد المخاطر المهددة للنمو والتنمية والوظائف ومستويات المعيشة، والتي أدت إلى اتساع فجوات عدم المساواة عبر البلدان وداخلها”.

وأضافوا أن “اقتصادات الأسواق الصاعدة والاقتصادات النامية كانت الأكثر تضررا. وقد ازداد عمق التباعد عن مستويات الدخل في الاقتصادات المتقدمة، فأصبح العالم بدوره بعيدا عن مسار القضاء على الفقر المدقع بحلول عام 2030”.

وتابع الموقعون الأربعة “أصبحنا أكثر إدراكا لأهم المخاطر والقوى المسببة للاضطرابات في الاقتصاد العالمي، حيث تتفاقم التهديدات الوجودية الناجمة عن تغير المناخ، والفروق المتنامية في مستويات الدخل والفرص، والتوترات الجيو-سياسية”.

ولفتوا إلى أن التحول الرقمي السريع وغيره من التحولات التكنولوجية تنشأ عنها تحديات جديدة وفرص أيضا”، مبرزين أنه “ينبغي لجميع البلدان اللحاق بهذا الركب”.

وخلص البيان إلى أن “اجتماعات مراكش 2023 تمثل دعوة إلى تعزيز مساعي التعاون العالمي في مواجهة التحديات المشتركة، حتى يتسنى لنا بناء الصلابة وزيادة الفرص من أجل مستقبل أفضل”.

Read Previous

اللجنة الرابعة تجدد دعمها للعملية السياسية الأممية بشأن الصحراء المغربية وتؤكد مجددا إقبار خيار الاستفتاء نهائيا

Read Next

مراكش: المديرة العامة لمنظمة التجارة العالمية تشيد بالريادة الإفريقية للمغرب