السكاكري النصاب يعيد نشر ‘زابوره’ ظانا أن للمغاربة ذاكرة الأسماك
سط محاولات العالم في البحث عن آفاق جديدة لتجاوز تداعيات أزمة جائحة كورونا، ووعيا منها بضرورة الانخراط في هذه المحاولات لاسيما على مستوى الاقتصاد الوطني المغربي، اختارت شركة “داليدا مود” إطلاق مستحضرات داليدا للعناية الفائقة بالبشرة، وهي مستحضرات طبيعية مغربية 100 بالمائة.
وهكذا وحين كشفت الطبيعة عن أحد أسرارها لداليدا، قررت “داليدا مود” وضع هذا السر بين يدي العالم، من خلال مستحضرات ومنتجات داليدا المستخلصة من لعاب الحلزون والذي أثبتت المختبرات العالمية قدرته الفائقة على الحفاظ على شباب البشرة ومعالجتها وترميمها.
وبما أن بلادنا تتوفر على أجود أنواع الحلزون خصوصا مع المواكبة التي يحظى بها قطاع تربية الحلزون في المملكة، وانطلاقا من التجربة المهمة التي راكمها المدير المؤسس لداليدا مود، رياض وحتيتا من خلال تجربته الدولية في البحث والتكوين ومواكبة المشاريع الفلاحية المتخصصة في هذا المجال.
قرر إطلاق هذه العلامة المغربية الجديدة للمساهمة بخبرته في تنمية هذا النشاط الواعد عبر توظيف آخر التقنيات العلمية لإحداث ثورة ناعمة في عالم المستحضرات الطبيعية للعناية الفائقة بالبشرة باستعمال تركيز لعاب الحلزون، والتي تستهدف النساء والرجال على حد السواء بغاية منحهم ثقة أكبر في بشرتهم.
ومن بين خصائص ماركة داليدا هو أنها ليست مجموعة منتجات عناية روتينية ضد التجاعيد تدخل للسوق المغربية، وإنما هي باقة من المستحضرات الطبيعية مائة بالمائة مغربية لمواكبة مستعمليها أثناء جميع مراحل الحياة.
ولأنها تواكب كل جديد، فباقة منتجات داليدا للعناية الفائقة بالبشرة متوفرة حاليا عبر الانترنيت وموجهة لكل دول العالم على الموقع www.dalida.beauty
منتجات داليدا المتنوعة: دليلكم من الطبيعة إلى المستقبل…استعدوا لمستقبلكم بثقة.