شريط الأخبار :

كرواتيا تشيد بريادة الملك محمد السادس بصفته رئيسا للجنة القدس

زغرب: كرواتيا والمغرب يجددان تأكيد التزامهما بتعزيز شراكتهما

مولدافيا تدعم مخطط الحكم الذاتي وتعتبره الأساس الأكثر جدية ومصداقية لتسوية النزاع حول الصحراء المغربية

فيديو: ردا على إجراءات الجزائر..الإليزي يطرد 12 موظفا من الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية

الرباط: رئيس برلمان أمريكا الوسطى يجدد التأكيد على دعم الوحدة الترابية للمملكة

بيان الخارجية الفرنسية: فرنسا تجدد تأكيد موقفها الثابت الداعم لسيادة المغرب على الصحراء

المغرب-إستونيا: إرادة مشتركة من أجل شراكة مُعززة

الصحراء المغربية: إستونيا تجدد تأكيد دعمها لمخطط الحكم الذاتي كأساس جيد جاد وموثوق لحل متوافق بشأنه بين الأطراف

باريس: بوريطة وبارو يتطلعان بارتياح لعقد اجتماع رفيع المستوى في المغرب خلال الخريف المقبل

فرنسا تشيد بالتزام المغرب برهانات السلام والاستقرار والتنمية في المحافل متعددة الأطراف

خبير إسباني: الجزائر تسلح وتتحكم في ‘البوليساريو’ من أجل المساس بالمغرب

أكد الخبير الجيوسياسي الإسباني، بيدرو كاناليس، أن النظام الجزائري “يسلح ويتحكم” في انفصاليي “البوليساريو” من أجل الإضرار بمصالح المغرب.

وأوضح السيد كاناليس، الذي حل ضيفا على برنامج بث على أمواج الإذاعة الإسبانية “أوندا سيرو”، أن “الجزائر تتحكم في +البوليساريو+ وتدعمها وتسلحها وستتقبلها على أراضيها” من أجل المساس بجارها المغرب، مضيفا أنه أكثر من الدفاع عن أطروحات “البوليساريو”، تهدف مناورات النظام الجزائري إلى زعزعة استقرار المغرب.

وقال “بصراحة، حسب تجربتي في هذا المضمار (…) بوسعي أن أؤكد أن النظام الجزائري لا يثق في +البوليساريو+، لكنه يريد دائما استغلالها لتحقيق أهدافه”، مع الميل إلى مهاجمة المغرب.

ولفت السيد كاناليس، المراسل السابق لعدد من وسائل الإعلام الإسبانية في المغرب وكاتب افتتاحية لمجلة “أتالايار”، إلى أن العسكريين الذين يتولون الحكم في الجزائر يسعون دوما إلى التصعيد مع المغرب، متجاهلين التاريخ والواقع اللذين يؤكدان التضحيات المقدمة من طرف المغرب من أجل استقلال الشعب الجزائري.

وفي معرض تعليقه على قرار الجزائر الأحادي الجانب القاضي بعدم تجديد عقد تزويد أوروبا بالغاز، عبر خط الأنابيب المغاربي-الأوروبي الذي يمر عبر المغرب، أبرز السيد كاناليس أن الأمر يتعلق بـ “خطأ استراتيجي” لأن “هدفه الرئيسي، كما اعترفت الجزائر، يتمثل في خنق الاقتصاد المغربي، وتوجيه ضربة قاسية، إن لم تكن مميتة، للنسيج الصناعي المغربي”.

وأكد الخبير الإسباني أن هذا الهدف لم يتحقق ولا يمكن تحقيقه، أولا لأن الغاز لا يمثل سوى نسبة ضئيلة من إنتاج المغرب للطاقة، وثانيا، لأن المغرب يمكنه بسهولة تعويض هذا النقص في الغاز من خلال موارده الطاقية والعقود المبرمة مع دول أخرى.

Read Previous

اختتام أشغال المنتدى الإقليمي العربي الخامس للحد من مخاطر الكوارث

Read Next

التوقيع على اتفاق إحداث مقر الاتحاد الإفريقي للشباب