شريط الأخبار :

فيديو: ردا على إجراءات الجزائر..الإليزي يطرد 12 موظفا من الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية

الرباط: رئيس برلمان أمريكا الوسطى يجدد التأكيد على دعم الوحدة الترابية للمملكة

بيان الخارجية الفرنسية: فرنسا تجدد تأكيد موقفها الثابت الداعم لسيادة المغرب على الصحراء

المغرب-إستونيا: إرادة مشتركة من أجل شراكة مُعززة

الصحراء المغربية: إستونيا تجدد تأكيد دعمها لمخطط الحكم الذاتي كأساس جيد جاد وموثوق لحل متوافق بشأنه بين الأطراف

باريس: بوريطة وبارو يتطلعان بارتياح لعقد اجتماع رفيع المستوى في المغرب خلال الخريف المقبل

فرنسا تشيد بالتزام المغرب برهانات السلام والاستقرار والتنمية في المحافل متعددة الأطراف

بوريطة يقوم بزيارة عمل إلى باريس في إطار الشراكة الاستثنائية الوطيدة بين المغرب وفرنسا

وزير الداخلية الفرنسي: المغرب شريك ثمين لفرنسا في مجال التعاون الأمني

موقع ‘أوروبا 1’: حموشي رجل الذي حافظ على قنوات التنسيق مفتوحة مع باريس حتى في أكثر الفترات حساسية

فاعلون سياسيون وجمعويون تشيليون: خطاب 20 غشت دعوة حازمة إلى احترام خيارات المغرب

سانتياغو – أكد فاعلون سياسيون ومن المجتمع المدني بالتشيلي أن خطاب صاحب الجلالة الملك محمد السادس بمناسبة الذكرى الـ 68 لثورة الملك والشعب، بمثابة ” دعوة حازمة ” إلى خصوم وأعداء المغرب من أجل احترام خياراته وقراراته.

وأبرز هؤلاء الفاعلون التشيليون، في معرض تعليقهم على الخطاب الملكي، دور المغرب كفاعل محوري في إرساء السلام والاستقرار في المغرب العربي ومنطقة البحر المتوسط.

وهكذا، أشاد النائب البرلماني ميغيل أنخيل كاليستو بـ” الطابع بالغ الأهمية ” لمساهمة المغرب في إرساء الحوار والعيش المشترك والسلام بشمال إفريقيا، وذلك بفضل تاريخيه العريق وتقاليده في مجال التسامح وقوة مؤسساته ونجاعة مصالحه الأمنية.

ولفت إلى أن كل هذه العناصر تفسر قدرة المغرب على الحفاظ على استقلاله وضمان حرية شعبه، مع نسج علاقات وثيقة مع باقي الأمم.

من جهتها، أكدت كريستينا أوريانا، عضو مجلس إدارة ” مؤسسة أمريكا اللاتينية وإفريقيا للقرن ال  21″ في التشيلي، أنه ” حتى في أوقات الشدائد، برز صوت المغرب كصوت حازم وملتزم لفائدة الحوار ” مع باقي البلدان.

وأضافت السيدة أوريانا أن خطاب جلالة الملك منح ” بارقة أمل ” لإرساء قنوات الحوار والتشاور، مشيدة بمتانة المؤسسات المغربية التي تتيح للمملكة مواجهة أعدائها بثقة وعزم.

وبالنسبة لها فإن ” قيمة المؤسسات ومتانتها، فضلا عن أهميتها في حياة شعب، هي التي تصنع مجد وعظمة البلاد “.

من جانبه، سلط الحقوقي والجامعي روبرتو ليون، رئيس مؤسسة تشيلي – المغرب العالمية، الضوء على الدعوة التي تضمنها الخطاب الملكي من أجل احترام خيارات وقرارات المغرب، البلد الحر وذو السيادة.

وفي ما يتعلق بالعلاقات مع إسبانيا التي شهدت اضطرابات خلال الأشهر الأخيرة، شدد السيد روبيرتو ليون على أن هذه ” الصفحة تقترب من نهايتها ” وأن البلدين يستعدان لاسترجاع ” الثقة المتبادلة التي كان ينبغي ألا تضيع أبدا “.

وفي نفس السياق، أكد ألفارو روخاس، الأكاديمي ورئيس “مؤسسة إفريقيا وأمريكا اللاتينية القرن الـ21″ ، أن خطاب جلالة الملك أبان، مرة أخرى، أن ” الحوار والدبلوماسية آليتان مركزيتان في العلاقات الدولية “.

وعبر السيد روخاس عن تفاؤله بأن هذه الدعوة للحوار ستلقى ترحيبا كبيرا، “ليس لأنها تستجيب لمصلحة معينة، ولكن لأنها تترجم مشاعر شعب بأكمله ” من أجل الاستقرار في شمال إفريقيا وفي العلاقات بين إفريقيا وأوروبا.

Read Previous

حصيلة الحالة الوبائية بالمغرب خلال ال24 ساعة الماضية

Read Next

فضيحة الجيش الألماني (فيديو): علب الجعّة أهم من المتعاونين الأفغان على طائرة إجلاء ألمانية‎‎