شريط الأخبار :

سوريا تشكر الملك محمد السادس على قرار فتح سفارة المغرب بدمشق

إعلان بغداد يدعم دور لجنة القدس برئاسة صاحب الجلالة الملك محمد السادس

إسبانيا: توقيف عنصر موالي لـ’داعش’ بالتعاون مع المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني

الأمين العام لمجلس وزراء الداخلية العرب: الأجهزة الأمنية المغربية قطعت شوطا كبيرا في تناغم تام مع مسارات التنمية المتسارعة للمملكة

القمة العربية ال34: الملك يجدد التأكيد على استعداد المغرب الكامل للانخراط في أي دينامية من شأنها أن ترتقي بالعمل العربي المشترك

العربية ال 34 : الملك يدعو إلى الوقف الفوري للعمليات العسكرية بالضفة الغربية وقطاع غزة والعودة إلى طاولة المفاوضات

الملك محمد السادس يوجه خطابا إلى القمة الرابعة والثلاثين لجامعة الدول العربية

الجديدة: انطلاق الدورة السادسة لأيام الأبواب المفتوحة للأمن الوطني

رئيس المنظمة الدولية للشرطة الجنائية: المغرب أثبت تحت قيادة جلالة الملك قدرته على مواجهة التحديات الأمنية وترسيخ الأمن والاستقرار

الاتحاد الأوروبي يجدد التأكيد على أن لا الاتحاد ولا أي من دوله الأعضاء يعترف بـ’الجمهورية الصحراوية’ المزعومة

فيديو: بعد فضيحة زيت المائدة..الأمن الجزائري ينظم فضائح طوابير الحليب وبطاطا..الإهانة الجديدة

أكورا بريس- عادل الكرموسي

بعد فضيحة طوابير زيت المائدة، عادت ظاهرة فضائح الطوابير للجديدة بقوة إلى واجهة الأحداث الجزائر في الساعات القليلة الماضية، هذه المرة يتعلق الأمر بطوابير الحليب والبطاطا، التي اضطر المواطنون الجزائريون للاصطفاف فيها علهم يظفرون بكيس حليب.

الإعلام الجزائري وهو يتابع فضيحة الطوابير الجديدة، اعتبر بأن “الظاهرة مسيئة ومُذلة لكرامة المواطن،  لدرجة تسببت بعض الطوابير عشية رمضان، في فوضى وشجارات وأسقطت جرحى من المواطنين”.

وعلق الإعلام الجزائري على فضيحة طوابير كيس الحليب والبطاطس بقوله “فمن طابور السميد إلى طوابير الحليب والزيت وبطاطا، ولا ندري ما ينتظرنا من طوابير مستقبلا.. فهل أضحت الطوابير علامة مسجلة بالجزائر السنتين الأخيرتين؟ لدرجة صارت المصالح الأمنية تتدخل لتنظيم تدافع المستهلكين على بعض المواد الغذائية وكأننا في حالة أزمة، وهل المواطن مجبر فعليا على الدخول في طابور طويل وعريض، ليظفر بحاجته، أم هو تقليد وتزاحم وقلة وعي منا؟”.

يبدو أن متاعب النظام الجزائري ستزداد خلال شهر رمضان، ولن يتوقف الحراك الشعبي عن المطالبة برحيله، بسبب تفاقم الأزمة الاقتصادية والاجتماعية والتي تزداد حدة مع انتشار جائحة كورونا.

فقد أصبح الأمن الغذائي للجزائر في خبر كان، مع بروز “جهاد” الطوابير  للظفر  بالمواد الأساسية للاستهلاك اليومي.

فبعد فضيحة طوابير  قنينة زيت المائدة، تناقل  الإعلام الجزائري صورا وفيديوهات جديدة تتحدث عن طوابير للحصول على كيس حليب، لتعود أزمة الغذاء  لتتصدر المشهد الإعلامي، قبل أن يتساءل المواطنون الجزائريون عن وعود رئيسهم عبد المجيد تبون الذي أكد أن الدولة تتوفر على احتياطي 3 أشهر، وأنها قادرة على استيراد جميع المواد في أقل من 48 ساعة عبر السفن، وباتصال واحد، مطالبين بتنفيذ وعده عاجلا.

ولم يقف الأمر عند هذا الحد، ففي تصريح مثير، عزا المدير العام للديوان المهني للحليب ومشتقاته، خالد سوالمية، وجود أزمة الحليب، إلى ما وصفه ب” وجود استهلاك مفرط للحليب من قبل العائلات الجزائرية، ما يفسر وجود طوابير!!!”.

Read Previous

فيديو: ماكرون يزور كنيسة نوتردام في باريس بعد عامين من حريق مدمر

Read Next

بهذه الطريقة سيتم تسجيل الأشخاص المعنيين بالمساهمة المهنية في الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي