شريط الأخبار :

‘هيريتاج فاونديشن’: تأكيد الولايات المتحدة اعترافها بسيادة المغرب على صحرائه رسالة قوية تكرس الحقيقة والواقع على الأرض

بلاغ اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي حول الهجوم السيبراني

بايتاس يصف ب’الإجرامية’ الهجمات السيبرانية التي استهدفت مؤسسات وطنية في هذا التوقيت المشبوه

الملك محمد السادس والرئيس ‘فرديناند روموالديز’ يتبادلان التهنئة بحلول الذكرى ال50 لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين المغرب والفليبين

الأمير مولاي رشيد يزور ضريح المولى ‘إدريس الأزهر’ بمناسبة حفل ختان الأميرين مولاي أحمد ومولاي عبد السلام

عضو الكونغرس ‘ماريو دياز-بالارت’: الولايات المتحدة تجدد تأكيد ثبات موقفها تجاه مغربية الصحراء وتشيد بدور المغرب من أجل السلام

إيميريك شوبراد: تجديد التأكيد على الدعم الأمريكي لسيادة المغرب على صحرائه رسالة قوية موجهة للعالم

خبير سياسي فرنسي: الولايات المتحدة تجدد خيارا جيوسياسيا يعكس التزاما ثابتا تجاه فاعل رئيسي على الساحة الدولية

‘هيريتاج فاونديشن’: تأكيد الولايات المتحدة اعترافها بسيادة المغرب على صحرائه رسالة قوية تكرس الحقيقة والواقع على الأرض

بلاغ اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي حول الهجوم السيبراني

الخارجية الكينية: مبادرة الملك النبيلة لمساعدة البلدان الإفريقية في زمن الجائحة نموذج للتضامن الإفريقي

نيروبي  – وصفت وزيرة الخارجية الكينية، السيدة أوماما رايشيل، مبادرة صاحب الجلالة الملك محمد السادس بتقديم مساعدة للعديد من البلدان الإفريقية خلال تفشي فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، بأنها مبادرة “محمودة” و”نبيلة”، مؤكدة أن هذه المبادرة تمثل نموذجا للتضامن البيني الإفريقي.

وقالت السيدة رايشيل خلال استقبالها، اليوم الأربعاء، سفير المغرب في كينيا المختار غامبو ، “إن مبادرة جلالة الملك النبيلة لمساعدة البلدان الإفريقية التي تواجه صعوبات بسبب وباء كوفيد-19 مبادرة محمودة وتمثل نموذجا للتضامن بين البلدان الإفريقية، ومن المؤكد أن هذا النوع من المبادرات سيسهم في المضي بقارتنا قدما في الاتجاه الصحيح وعلى كافة المستويات”.

وأبرزت رئيسة الدبلوماسية الكينية المقاربة “المتبصرة” للتعاون جنوب/جنوب الذي أرساه جلالة الملك والذي يشكل قوة دافعة للتنمية الاقتصادية في إفريقيا، معتبرة أن “التعاون جنوب-جنوب الذي أرساه جلالة الملك هو نهج متبصر وقوة دافعة للتنمية الاقتصادية لإفريقيا. فهو يساعدنا على تفعيل منطقة التجارة الحرة القارية الإفريقية دون إبطاء”.

ودعت في هذا السياق إلى استئناف حركة النقل الجوي بين كينيا والمغرب من أجل تعزيز السياحة والمبادلات الاقتصادية بين البلدين.

كما سلطت الوزيرة الضوء على المكانة المرموقة التي يحتلها المغرب في تنمية إفريقيا، وقالت إن “المغرب بلد محوري في تنمية إفريقيا، ونحن سعداء للغاية لأن عودته إلى الاتحاد الإفريقي تسير في هذا الاتجاه”، مضيفة أن “الحضور النشط للغاية للمملكة عبر القارة مثير للإعجاب وتتطلع كينيا إلى الاستفادة منه”.

وبخصوص العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، أوضحت الوزيرة أن كينيا لم تتمكن من فتح سفارة في الرباط “لأسباب مالية بحتة”، مشيرةة إلى أن هذه القضية ستتدارسها الحكومة الكينية ابتداء من الشهر المقبل.

وبخصوص قضية الصحراء المغربية، أكدت السيدة رايشيل أماما أن كينيا “لن تكون أبدا عدوانية ولا معادية للمغرب” وأنها “ستسعى دائما إلى تحقيق توافق بين الأطراف المعنية داخل مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة”.

وأضافت أن “كينيا دولة تعمل على إشاعة السلام والاستقرار في إفريقيا، وهي ملتزمة بإيجاد حلول سياسية للنزاعات الإقليمية”.

من جانبه، جدد السيد غامبو التأكيد على أن كينيا والمغرب رائدان إقليميان في إفريقيا وأن التكامل بينهما يعد بتعاون اقتصادي متين في المستقبل على الرغم من تباعدهما جغرافيا.

وذكر في هذا السياق بالمشاريع التي تم الشروع فيها أو التي هي قيد البلورة بين البلدين والتي من شأنها تعزيز التعاون الثنائي، خصوصا إنشاء الغرفة التجارية المغربية – الكينية، وإقامة شراكة بين محافظة مومباسا وجهة طنجة-تطوان-الحسيمة، والدعوة التي وجهها وزير السياحة الكيني السيد نجيب بلالا لوكالة (مارتشيكا-ميد) للاستثمار في كينيا.

(و م ع)

Read Previous

بوريطة: الاتحاد الأوروبي عليه الخروج من منطق الأستاذ والتلميذ في علاقته مع الجوار الجنوبي

Read Next

مؤتمر معهد “بروكينغز” الأمريكي: بوريطة يبرز الإصلاحات الجريئة التي باشرها المغرب بقيادة جلالة الملك