شريط الأخبار :

كرواتيا تشيد بريادة الملك محمد السادس بصفته رئيسا للجنة القدس

زغرب: كرواتيا والمغرب يجددان تأكيد التزامهما بتعزيز شراكتهما

مولدافيا تدعم مخطط الحكم الذاتي وتعتبره الأساس الأكثر جدية ومصداقية لتسوية النزاع حول الصحراء المغربية

فيديو: ردا على إجراءات الجزائر..الإليزي يطرد 12 موظفا من الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية

الرباط: رئيس برلمان أمريكا الوسطى يجدد التأكيد على دعم الوحدة الترابية للمملكة

بيان الخارجية الفرنسية: فرنسا تجدد تأكيد موقفها الثابت الداعم لسيادة المغرب على الصحراء

المغرب-إستونيا: إرادة مشتركة من أجل شراكة مُعززة

الصحراء المغربية: إستونيا تجدد تأكيد دعمها لمخطط الحكم الذاتي كأساس جيد جاد وموثوق لحل متوافق بشأنه بين الأطراف

باريس: بوريطة وبارو يتطلعان بارتياح لعقد اجتماع رفيع المستوى في المغرب خلال الخريف المقبل

فرنسا تشيد بالتزام المغرب برهانات السلام والاستقرار والتنمية في المحافل متعددة الأطراف

دراسة تزعم أن معظم المتعافين من فيروس كورونا يصنعون أجساما مضادة!

تزعم دراسة بحثية نشرت على الإنترنت يوم الثلاثاء أن معظم المرضى الذين يتعافون من فيروس كورونا الجديد سيصنعون أجساما مضادة على الرغم من العمر أو الجنس أو مدى إصابتهم بالعدوى.

ويعد الجسم المضاد عبارة عن بروتين تصنعه خلايا البلازما استجابة للعدوى، وهو علامة على محاولة الجسم محاربة الفيروس.

وأعد الدراسة، التي لم تتم مراجعتها من قبل خبراء علميين، أطباء من كلية Icahn للطب في Mount Sinai بمدينة نيويورك. وقالت إن الغالبية العظمى من المرضى المصابين الذين يتعافون من عدوى كورونا، يصبحون محصنين ضد “كوفيد 19”.

وأفادت صحيفة “نيويورك تايمز” بأن الدراسة اعتمدت على اختبار طورته فلوريان كرامر، وهي باحثة من كلية Icahn، ولديها فرصة أقل من 1% لإنتاج نتائج الأجسام المضادة الإيجابية الزائفة.

وفي حديثها مع “التايمز”، قالت الدكتورة أنجيلا راسموسن، عالمة الفيروسات بجامعة كولومبيا: “إنها تظهر حقا أن معظم الأشخاص يطورون أجساما مضادة وأن هناك علاقة جيدة جدا بين تلك الأجسام المضادة وقدرتها على تحييد الفيروس”.

وبحسبما ورد سجلت الدراسة أكثر من 15000 شخص حتى الآن. ويأتي هذا الخبر في الوقت الذي تُبذل فيه جهود، في جميع أنحاء البلاد، لتطوير وتوزيع اختبارات الأجسام المضادة.

وطرح باحثون من جامعة “نورث وسترن” اختبارا للأجسام المضادة لفيروس كورونا، يمكن استكماله باستخدام قطرة واحدة فقط من الدم المجفف من وخز الإصبع.

وسيساعد الاختبار، المصمم خصيصا للبحث عن الأجسام المضادة لـ SARS-CoV-2، وهي IgM  وIgG، في “تقييم مدى فعالية السياسات مثل الإبعاد الاجتماعي أو إغلاق المدارس والمطاعم لمنع انتقال الفيروس”، وفقا لقائد الفريق، توماس ماكداد.

المصدر: نيويورك بوستRT

Read Previous

جائحة كورونا: كرونولوجيا مواكبة مغاربة العالم والمغاربة العالقين بالخارج

Read Next

المخابرات الألمانية: واشنطن تريد تغطية فشلها في مواجهة كورونا عبر اتهام بكين