شريط الأخبار :

المغرب-إسبانيا: تعزيز الشراكة الاستراتيجية محور مباحثات بوريطة مع نظيره الإسباني

إسبانيا تجدد التأكيد على أن مبادرة الحكم الذاتي الأساس الأكثر جدية وواقعية ومصداقية لتسوية النزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية

هنغاريا تجدد تأكيد دعمها لمخطط الحكم الذاتي للصحراء وتعتبر أنه يتعين أن يشكل الأساس لحل هذه القضية

إعلان العيون: برلمان أمريكا الوسطى يدعم مبادرة الحكم الذاتي باعتبارها الحل الواقعي للنزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية

كرواتيا تشيد بريادة الملك محمد السادس بصفته رئيسا للجنة القدس

زغرب: كرواتيا والمغرب يجددان تأكيد التزامهما بتعزيز شراكتهما

مولدافيا تدعم مخطط الحكم الذاتي وتعتبره الأساس الأكثر جدية ومصداقية لتسوية النزاع حول الصحراء المغربية

فيديو: ردا على إجراءات الجزائر..الإليزي يطرد 12 موظفا من الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية

الرباط: رئيس برلمان أمريكا الوسطى يجدد التأكيد على دعم الوحدة الترابية للمملكة

بيان الخارجية الفرنسية: فرنسا تجدد تأكيد موقفها الثابت الداعم لسيادة المغرب على الصحراء

فيديو: أردوغان في كييف ينطق عبارة تثير حساسية موسكو

في مستهل زيارته إلى كييف الاثنين، حيا رئيس تركيا رجب طيب أردوغان ثلة من حرس الشرف اصطفت لاستقباله، بعبارة نشأت كتحية في وسط القوميين المتطرفين الأوكرانيين المناهضين لروسيا.

وأظهر مقطع فيديو نشرته الرئاسة الأوكرانية أردوغان وهو يمشي برفقة نظيره الأوكراني فلاديمير زيلينسكي ثم يتوقف أمام حرس الشرف ويقول” “المجد لأوكرانيا” ليرد عليه الجنود “للأبطال المجد”.

وتحية “المجد لأوكرانيا! للأبطال المجد” انتشرت إبان الحرب العالمية الثانية، بعدما اعتمدتها عام 1939 “حركة القوميين الأوكرانيين”، ثم “جيش التمرد الأوكراني” المنبثق عنها.

وقاتلت تنظيمات القوميين الأوكرانيين كلا من الجيش الأحمر وفصائل المقاومة البولندية، واشتهر عناصرها بارتكاب جرائم جسيمة ضد المدنيين في مناطق نشاطها، ابتداء من البولنديين واليهود وانتهاء بمؤيدي السلطة السوفييتية بعد تحرير أوكرانيا من الاحتلال الألماني.

وعاد هذا الشعار المعادي لكثيرين من الروس والأوكرانيين إلى الواجهة من جديد بعد الانقلاب اليميني القومي في كييف عام 2014، حيث أصبح رمزا للحرب العنيفة التي شنتها السلطات الأوكرانية ضد سكان منطقة دونباس شرق البلاد الرافضين للانقلاب.

وهذه العبارة “المجد لأوكرانيا! للأبطال المجد” بما تحمله من معان استفزازية ومثيرة للاشمئزاز للكثيرين في روسيا على المستويين الرسمي والشعبي وفي أوكرانيا، ولا سيما في شرقها، جعل الرئيس الأوكراني السابق بيترو بوروشينكو يعلن هذه التحية عام 2018 تحية رسمية في قوات الشرطة والجيش الأوكرانيين، وذلك على ما يبدو استرضاء لقاعدتها الانتخابية المتمركزة في مناطق غرب أوكرانيا التي يميل معظم سكانها لتأييد التيار القومي.

وفي خطوة أخرى، تثير أصداء مختلفة في كييف وموسكو استبق أردوغان مباحثاته مع زيلينسكي بتأكيده اليوم على أن بلاده لم ولن تعترف بما وصفه بـ”ضم” روسيا لشبه جزيرة القرم.

المصدر: RT

Read Previous

علاقات التعاون القضائي بين المغرب وإسبانيا تتميز بـ”السرعة والفعالية”

Read Next

الرميد: لم يتم تسجيل أي حالة اصابة بفيروس “كورونا” المستجد بالمملكة