شريط الأخبار :

فيديو: ردا على إجراءات الجزائر..الإليزي يطرد 12 موظفا من الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية

الرباط: رئيس برلمان أمريكا الوسطى يجدد التأكيد على دعم الوحدة الترابية للمملكة

بيان الخارجية الفرنسية: فرنسا تجدد تأكيد موقفها الثابت الداعم لسيادة المغرب على الصحراء

المغرب-إستونيا: إرادة مشتركة من أجل شراكة مُعززة

الصحراء المغربية: إستونيا تجدد تأكيد دعمها لمخطط الحكم الذاتي كأساس جيد جاد وموثوق لحل متوافق بشأنه بين الأطراف

باريس: بوريطة وبارو يتطلعان بارتياح لعقد اجتماع رفيع المستوى في المغرب خلال الخريف المقبل

فرنسا تشيد بالتزام المغرب برهانات السلام والاستقرار والتنمية في المحافل متعددة الأطراف

بوريطة يقوم بزيارة عمل إلى باريس في إطار الشراكة الاستثنائية الوطيدة بين المغرب وفرنسا

وزير الداخلية الفرنسي: المغرب شريك ثمين لفرنسا في مجال التعاون الأمني

موقع ‘أوروبا 1’: حموشي رجل الذي حافظ على قنوات التنسيق مفتوحة مع باريس حتى في أكثر الفترات حساسية

إبداعات فنية في معرض “كنوز الإسلام في إفريقيا.. من تمبكتو إلى زنجبار”

(و م ع)

سلط معرض “كنوز الإسلام في إفريقيا.. من تمبكتو إلى زنجبار”، خلال افتتاحه، أمس الأربعاء، بمتحف محمد السادس للفن الحديث والمعاصر بالرباط، الضوء على المحطات التي مر بها تاريخ الإسلام والمسلمين في بلدان إفريقيا جنوب الصحراء.

وهكذا، استطاع زوار المعرض، من خلال تحف ك”سرج الجمل الطوارق”، و”طرق الإسلام”، التعرف عن قرب على أدوار التجارة والملوك والعلماء والفاتحين في انتشار الإسلام في إفريقيا جنوب الصحراء .

كما كان لزوار المعرض فرصة للإطلاع على الدور الطلائعي الذي تضطلع به الصوفية في اعتناق سكان إفريقيا جنوب الصحراء للديانة الاسلامية خلال القرن التاسع عشر، قبل تسليط الضوء على الطرق الصوفية الأخرى التي ميزت العالم الإسلامي، بما في ذلك الطريقة القادرية والتيجانية.

واختتمت الزيارة بإلقاء نظرة تأملية على “فنون الإسلام بجنوب الصحراء” منها نسج الزرابي ، وصياغة المجوهرات والقطع الجلدية،وغيرها ، وهي فنون تظهر كيف استطاع الإسلام، علاوة عن بعده الروحي ، تغيير الثقافة المادية لإفريقيا جنوب الصحراء الكبرى.

ويروي معرض”كنوز الإسلام في إفريقيا: من تمبكتو إلى زنجبار” تاريخا ممتدا على مدى 13 قرنا، في تزاوج بديع بين الفن والأركيولوجيا والهندسة المعمارية والإثنوغرافيا.

ويضم المعرض، الذي ينظم إلى غاية 25 يناير في ثلاثة فضاءات رئيسية بالعاصمة، هي باب الرواح والباب الكبير، 250 عملا فنيا تراثيا ومعاصرا من مجموعات عامة وخاصة من المغرب وإفريقيا وأوروبا.

Read Previous

السفير عمر هلال يفضح انتهاكات حقوق الإنسان في مخيمات تندوف

Read Next

تعيين مريم بنصالح عضوا في تحالف المستثمرين العالميين من أجل التنمية المستدامة