شريط الأخبار :

كرواتيا تشيد بريادة الملك محمد السادس بصفته رئيسا للجنة القدس

زغرب: كرواتيا والمغرب يجددان تأكيد التزامهما بتعزيز شراكتهما

مولدافيا تدعم مخطط الحكم الذاتي وتعتبره الأساس الأكثر جدية ومصداقية لتسوية النزاع حول الصحراء المغربية

فيديو: ردا على إجراءات الجزائر..الإليزي يطرد 12 موظفا من الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية

الرباط: رئيس برلمان أمريكا الوسطى يجدد التأكيد على دعم الوحدة الترابية للمملكة

بيان الخارجية الفرنسية: فرنسا تجدد تأكيد موقفها الثابت الداعم لسيادة المغرب على الصحراء

المغرب-إستونيا: إرادة مشتركة من أجل شراكة مُعززة

الصحراء المغربية: إستونيا تجدد تأكيد دعمها لمخطط الحكم الذاتي كأساس جيد جاد وموثوق لحل متوافق بشأنه بين الأطراف

باريس: بوريطة وبارو يتطلعان بارتياح لعقد اجتماع رفيع المستوى في المغرب خلال الخريف المقبل

فرنسا تشيد بالتزام المغرب برهانات السلام والاستقرار والتنمية في المحافل متعددة الأطراف

ها للي كنهضرو عليه…ها “زدي حسن بناجح” ما صبرش…

agora.ma

قضية الزميلة الصحفية هاجر الريسوني، هي بالنسبة للكثير من زملائها ولبعض “مناضلي الشتات” من أصحاب السرائر الصافية، هي قضية اجتماعية وانسانية بالدرجة الأولى.
لكن بالنسبة لباقي الأصوات المرفوعة، هي فرصة جديدة لمحاولة فرض طبيعة رؤيتها ل”النضال ومواجهة المخزن والحكرة والاستبداد، وكيفية التعاطي مع ماسي المجتمع…الخ الخ الخ”.
جماعة العدل والاحسان، مثلا، يستحيل أن تقبل بعدم تجريم الإجهاض، وعدم تجريم الفساد والعلاقات الجنسية خارج إطار الزواج. ويستحيل أن تنزل بثقلها في الوقفات الاحتجاجية في القضايا ذات “الطابع الأخلاقي”. لكنها تصر بأن جطها من النضال تما”… ولكي تدافع عن “جطها” في مثل هذه القضايا، تضطر إلى استعارة شعارات عامة، لتخفي حقيقتها الايديولوجية والمذهبية التي تحدد مبادئها في التعاطي للأمور..
لكن أحد قيادييها، للي هو”زدي حسن” تقب الورقة هذه المرة، وما قدرش يخبي… لأنه ما يمكنش ليك ازدي حسن تفرض، مثلا، على باقي المتضامنين شعار أن “هاجر الريسوني مختطفة…”، وما يمكنش ليك تفرض ما يجب أن يكتب في لافتات التضامن، وما لا يجب أن يكتب!.

هذا كلام “زدي حسن”، حيث “ليه ليا ولواه لويا” وهو يعلق على شعار رفع خلال الوقفة التضامنية مع هاجر: (كيف يعقل رفع شعار يلبس هاجر الريسوني تهمة تنكرها في وقفة المفروض أن يكون مطلبها الوحيد إطلاق سراحها بعيدا عن التجاذبات الإيديولوجية والمطالب الخاصة.!!!!!).

رابط صورة من تدوينة حسن بناجح:

https://6.top4top.net/p_1348lopk40.jpg

Read Previous

الحسيمة: عرض مسرحية “دون قيشوح” لفرقة ثفسوين للمسرح الأمازيغي

Read Next

بدء أشغال الدورة 152 لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى وزارء الخارجية بمشاركة المغرب