شريط الأخبار :

هنغاريا تجدد تأكيد دعمها لمخطط الحكم الذاتي للصحراء وتعتبر أنه يتعين أن يشكل الأساس لحل هذه القضية

كرواتيا تشيد بريادة الملك محمد السادس بصفته رئيسا للجنة القدس

زغرب: كرواتيا والمغرب يجددان تأكيد التزامهما بتعزيز شراكتهما

مولدافيا تدعم مخطط الحكم الذاتي وتعتبره الأساس الأكثر جدية ومصداقية لتسوية النزاع حول الصحراء المغربية

فيديو: ردا على إجراءات الجزائر..الإليزي يطرد 12 موظفا من الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية

الرباط: رئيس برلمان أمريكا الوسطى يجدد التأكيد على دعم الوحدة الترابية للمملكة

بيان الخارجية الفرنسية: فرنسا تجدد تأكيد موقفها الثابت الداعم لسيادة المغرب على الصحراء

المغرب-إستونيا: إرادة مشتركة من أجل شراكة مُعززة

الصحراء المغربية: إستونيا تجدد تأكيد دعمها لمخطط الحكم الذاتي كأساس جيد جاد وموثوق لحل متوافق بشأنه بين الأطراف

باريس: بوريطة وبارو يتطلعان بارتياح لعقد اجتماع رفيع المستوى في المغرب خلال الخريف المقبل

الجزائر تستأجر متدخلين مشبوهين أمام اللجنة الرابعة للأمم المتحدة

نيويورك: ( وم ع  )

يبدو أن لا شيء يوقف الجزائر في سياستها العدائية تجاه الوحدة الترابية للمغرب، إذ لجأت إلى مرتزقة يسمحون لأنفسهم بمهاجمة بلدان عربية وإفريقية أخرى.

وسجل أحدث مثال على هذا السلوك خلال جلسة، الأسبوع الماضي، التي خصصت لتدخلات الملتمسين حول قضية الصحراء المغربية، أمام اللجنة الرابعة للجمعية العامة للأمم المتحدة. فقد استغل متدخل مصري استأجرته الجزائر، النقاش لمهاجمة ليس المغرب فحسب، بل أيضا السيادة الوطنية والمؤسسات المصرية، حيث كال اتهامات خطيرة للغاية ضد حكومة هذا البلد.

وأثار هذا الانزلاق استياء الدول الأعضاء التي حضرت الاجتماع، واقتضى ردا قويا من المندوب المصري الذي أدان تصريحات هذا المتدخل.

وطلب الدبلوماسي المصري من أمانة اللجنة الرابعة توضيحات حول كيفية السماح لشخص غريب تماما بحشر نفسه في أشغال اللجنة الرابعة، والمس ببلاده والتدخل في القضايا الداخلية للدول الأعضاء.

ويعكس اللجوء إلى أشخاص مشبوهين، المأزق الدي تتخبط فيه الجزائر  وإخفاقها المتزايد في إيجاد الدعم لصنيعتها “البوليساريو” ولأطروحاتها الانفصالية.

وينضاف هذا الحادث إلى حادثين آخرين لمتدخلين من الكامرون وظفا تدخلهما للدعاية لنعرة الانفصال واستقلال ما يسمى بـ”جمهورية أمبازونيا” في شمال الكاميرون. وهو ما أثار استياء الدبلوماسيين الأفارقة.

Read Previous

مشروع قانون المالية رقم 80.18 للسنة المالية 2019 ينص على الزيادة في الأجور وأشياء أخرى

Read Next

حميد احداد يتحين الفرصة للعودة للدوري المغربي