وأوضح عمر هلال أنه بعد اكتمال هذا المسلسل يتعين النظر إلى المستقبل لتعزيز هذا المكتسب، مضيفا أنه للقيام بذلك، ثمة حاجة إلى ثلاث نقاط تفرض نفسها وتتعلق بالمحافظة على الميثاق، والتعريف به والإعداد لما بعد المصادقة عليه.
وأبرز السفير المغربي في هذا السياق، أنه يجب أولا الحفاظ على نص الميثاق إلى غاية المصادقة عليه في مؤتمر مراكش في دجنبر المقبل إذ سيكون بداية لمسلسل هجرة أكثر أمنا وأكثر نظامية وانتظاما”.