فيديو: المفوض الأممي لحقوق الإنسان: المغرب نموذج يحتدى به في مكافحة التطرف
يعتبر سوق حد أولاد افرج من الأسواق المهمة على صعيد إقليم الجديدة حيث يقصده التجار والمواطنون من عدة مدن مغربية لكن ما يميزه على باقي الأسواق الدكالية هو الفوضى العارمة التي يعرفها ومصدرها الباعة اللذين يعرضون بضاعتهم وسلعهم وسط الممرات والأزقة الأمر الذي يعرقل حركة المرور ويسهل مأمورية اللصوص في القيام بعملهم الإجرامي ما يدعو للاستغراب هو السكوت الرهيب للمسؤولين على الصعيد المحلي على هاته الوضعية والتي أصبحت حديث المواطنين.
فأين هو دور المجلس الجماعي لأولاد افرج المسؤول بقوة القانون على تنظيم السوق؟ ثم لماذا لم تتدخل السلطة المحلية في إطار الاختصاصات المخولة لها؟