هذا الشخص لبس بدلة المحاماة ليخاطب السيدة التي تعلقت بجانب بناية مرتفعة العلو مهددة بقتل نفسها، لأنه لم يتم إنصافها من طرف مختلف الإدارات.
فهل يظن “زيان” أن بدلة المحامي تعطيه الحق في فساد لسانه، فما علاقة ودخل تيزنيت وطانطان في محاولة انتحار سيدة بالعاصمة الرباط؟؟ أليس هذا تنطعا و”بسالة” من هاذ “البوقال الفاهيم”؟؟؟
ثم ألا يعلم “سي البوقال الفاهيم” أن الإنتحار حرام وكفر حتى في العاصمة الرباط؟
المؤكد أن المزايدات السياسية والمهنية لمحمد زيان أصبحت “مفروشة” وفاضحة، لكن أن يتجرأ ويقول ما قاله عن تيزنيت وطانطان فهذا لا شك يدخل في خانة الكراهية والعنصرية.