شريط الأخبار :

الملك محمد السادس والرئيس ‘فرديناند روموالديز’ يتبادلان التهنئة بحلول الذكرى ال50 لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين المغرب والفليبين

الأمير مولاي رشيد يزور ضريح المولى ‘إدريس الأزهر’ بمناسبة حفل ختان الأميرين مولاي أحمد ومولاي عبد السلام

عضو الكونغرس ‘ماريو دياز-بالارت’: الولايات المتحدة تجدد تأكيد ثبات موقفها تجاه مغربية الصحراء وتشيد بدور المغرب من أجل السلام

إيميريك شوبراد: تجديد التأكيد على الدعم الأمريكي لسيادة المغرب على صحرائه رسالة قوية موجهة للعالم

خبير سياسي فرنسي: الولايات المتحدة تجدد خيارا جيوسياسيا يعكس التزاما ثابتا تجاه فاعل رئيسي على الساحة الدولية

‘هيريتاج فاونديشن’: تأكيد الولايات المتحدة اعترافها بسيادة المغرب على صحرائه رسالة قوية تكرس الحقيقة والواقع على الأرض

الولايات المتحدة تجدد تأكيد اعترافها بسيادة المغرب على الصحراء

فيديو: بوريطة في زيارة رسمية إلى واشنطن بدعوة من نظيره الأمريكي ماركو روبيو

التعاضديات المغربية لم تتعامل يوما بمنطق المنافس مع القطاع الخاص

أكد أعضاء المجالس الإدارية للتعاضديات المغربية، اليوم الجمعة بالرباط، أن التعاضديات لم تتعامل يوما بمنطق المنافس مع القطاع الخاص، بل كانت أول من فتح جسر التعاون معه سنة 1982.

وأوضحوا في بيان ختامي، أصدروه عقب اجتماع عقد لتدارس التطورات التي عرفها مشروع مدونة التعاضد رقم 109.12 ولتقديم البرنامج النضالي للدفاع عن مكتسبات القطاع، أن التعاضديات تهدف إلى سد الخصاص الحاصل في المجال الصحي وتغطية المناطق التي لا يصل إليها لا القطاع العام ولا الخاص.

واعتبروا أن الدفع بإنشاء التعاضديات وتوفرها على الوحدات الصحية “سيساهم في إفلاس القطاع الخاص مجرد ادعاءات باطلة” لأن الوحدات الصحية التعاضدية متواجدة منذ 1962 ، مبرزين أن “عيادات طب الأسنان في القطاع الخاص تحصل على 93 في المائة من أموال التغطية الصحية، في حين لا تتجاوز حصة عيادات طب الأسنان التعاضدية 3 في المائة”.

وأكدوا تشبثهم بمقترحات الرأي الاستشاري للمجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي الذي قدم مقترحات تمكن من دعم تسهيل ولوج المواطنين للخدمات الصحية دون تمييز في نوعية الخدمات وفي التوزيع الجغرافي.

وفي هذا السياق، قال رئيس المجلس الإداري للتعاضدية العامة لموظفي الإدارات العمومية السيد عبد المولى عبد المومني إن القراءة الموضوعية والعلمية التي قدمها المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي كان لها أثر بالغ في تنوير أعضاء مجلس المستشارين وإعادة صياغة مشروع القانون 109-12 بهدف تصويب قراءة البند 44 من القانون 00-65، والتأكيد على ضرورة استمرار التعاضديات في أداء خدماتها الصحية والاجتماعية.

وذكر عبد المومني بالمبادرات التي اتخذتها التعاضديات المغربية لتمكين المواطنين من الولوج إلى العلاجات على مستوى كافة أرجاء المملكة، مسجلا تنويه الحركات التعاضدية في إفريقيا وحول العالم بالتجربة التعاضدية المغربية بالنظر لتركيزها على تقريب الخدمات من المواطنين.

Read Previous

تقرير.. 50% من الشكايات المتعلقة بالضرائب قدمت من قبل مغاربة الخارج

Read Next

فاخر مدربا للرجاء

One Comment

  • تبارك الله ،الله يجازيك بيخير ،شرح ذكي

Comments are closed.