شريط الأخبار :

المغرب-إسبانيا: تعزيز الشراكة الاستراتيجية محور مباحثات بوريطة مع نظيره الإسباني

إسبانيا تجدد التأكيد على أن مبادرة الحكم الذاتي الأساس الأكثر جدية وواقعية ومصداقية لتسوية النزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية

هنغاريا تجدد تأكيد دعمها لمخطط الحكم الذاتي للصحراء وتعتبر أنه يتعين أن يشكل الأساس لحل هذه القضية

إعلان العيون: برلمان أمريكا الوسطى يدعم مبادرة الحكم الذاتي باعتبارها الحل الواقعي للنزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية

كرواتيا تشيد بريادة الملك محمد السادس بصفته رئيسا للجنة القدس

زغرب: كرواتيا والمغرب يجددان تأكيد التزامهما بتعزيز شراكتهما

مولدافيا تدعم مخطط الحكم الذاتي وتعتبره الأساس الأكثر جدية ومصداقية لتسوية النزاع حول الصحراء المغربية

فيديو: ردا على إجراءات الجزائر..الإليزي يطرد 12 موظفا من الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية

الرباط: رئيس برلمان أمريكا الوسطى يجدد التأكيد على دعم الوحدة الترابية للمملكة

بيان الخارجية الفرنسية: فرنسا تجدد تأكيد موقفها الثابت الداعم لسيادة المغرب على الصحراء

المغرب: إطلاق مشروع التوأمة المؤسساتية بين مجلس النواب والجمعية الوطنية الفرنسية ومجلس العموم البريطاني

تم اليوم الاثنين 13 يونيو الجاري بالرباط، إطلاق مشروع التوأمة المؤسساتية “دعم مجلس النواب بالمملكة المغربية”، بين مجلس النواب المغربي والجمعية الوطنية الفرنسية ومجلس العموم البريطاني.

ويهدف المشروع، الذي أطلق من طرف راشيد الطالبي العلمي، رئيس مجلس النواب، و كلود بارتلون، رئيس الجمعية الوطنية الفرنسية، و جيفري دو نالدسون ممثلا لرئيس مجلس العموم البريطاني وعضو مكتب مؤسسة ويستمنستر للديمقراطية، الى دعم مجلس النواب في ممارسة صلاحياته الذي تعززت على إثر إقرار دستور 29 يوليوز 2011.

ويندرج هذا المشروع الممول من قبل الاتحاد الأوروبي في إطار مواصلة الجهود الجارية والتوجهات التي أصدرها مجلس النواب. ويشمل مشروع التوأمة، الذي يغطي فترة زمنية من 24 شهرا (2016-2018)، تعبئة العديد من وفود الخبراء من الجمعية الوطنية الفرنسية، الشريك الرئيسي، ومجلس العموم البريطاني، الشريك الثانوي، ويستفيد، فضلا عن ذلك، من دعم برلمانات أوروبية أخرى (البرلمان البلجيكي والبوندستاغ الألماني والبرلمان اليوناني)، وستمكن زيارات دراسية بالدول الأعضاء بالاتحاد الأوروبي من تعميق تبادل الممارسات الفضلى.

وتتمثل الأهداف الرئيسية لهذا المشروع، الذي اطلق بحضور سفير الاتحاد الاوروبي بالمغرب السيد رييرت جوي، ونائب رئيس مجلس النواب شفيق رشادي، في تعزيز قدرات وكفاءات مجلس النواب في مجال التشريع وتعزيز قدرات مراقبة العمل الحكومي وتقييم السياسات العمومية وتعزيز مشاركة النساء في العمل البرلماني وتقوية الديبلوماسية البرلمانية.

كما يتوخى المشروع تقوية كفاءات الادارة في مجال التدبير الاداري والمالي ومواكبة تأهيل مكتبة (مجلس النواب) وتقوية النظام المعلوماتي للغرفة وتقوية نظامها لتدبير الوثائق.

وتميز حفل إطلاق هذا المشروع بحضور أعضاء مكتب مجلس النواب ورؤساء اللجان ورؤساء الفرق البرلمانية ورؤساء مجموعات الصداقة البرلمانية بين المغرب وفرنسا، والمغرب وبريطانيا، وكذا ممثلي سفارتي فرنسا والمملكة المتحدة وفاعلون من البلدين (المدرسة الوطنية للادارة ومؤسسة ويستمنستر للديمقراطية).

Read Previous

المغاربة ينفقون أكثر من ثلث مداخيلهم على بطونهم في رمضان

Read Next

المندوبية العامة لإدارة السجون تنفي اتهامات حلق لحي بعض المعتقلين