شريط الأخبار :

هنغاريا تجدد تأكيد دعمها لمخطط الحكم الذاتي للصحراء وتعتبر أنه يتعين أن يشكل الأساس لحل هذه القضية

إعلان العيون: برلمان أمريكا الوسطى يدعم مبادرة الحكم الذاتي باعتبارها الحل الواقعي للنزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية

كرواتيا تشيد بريادة الملك محمد السادس بصفته رئيسا للجنة القدس

زغرب: كرواتيا والمغرب يجددان تأكيد التزامهما بتعزيز شراكتهما

مولدافيا تدعم مخطط الحكم الذاتي وتعتبره الأساس الأكثر جدية ومصداقية لتسوية النزاع حول الصحراء المغربية

فيديو: ردا على إجراءات الجزائر..الإليزي يطرد 12 موظفا من الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية

الرباط: رئيس برلمان أمريكا الوسطى يجدد التأكيد على دعم الوحدة الترابية للمملكة

بيان الخارجية الفرنسية: فرنسا تجدد تأكيد موقفها الثابت الداعم لسيادة المغرب على الصحراء

المغرب-إستونيا: إرادة مشتركة من أجل شراكة مُعززة

الصحراء المغربية: إستونيا تجدد تأكيد دعمها لمخطط الحكم الذاتي كأساس جيد جاد وموثوق لحل متوافق بشأنه بين الأطراف

التقدم والاشتراكية يلجأ إلى مؤتمر استثنائي للحسم في عدد أعضاء اللجنة المركزية

أفاد عضو باللجنة المركزية لحزب التقدم والاشتراكية أن اجتماع اللجنة المنعقد اليوم السبت، أجل الحسم في تقليص أعضاء هذه اللجنة، حيث انتهت اللجنة إلى ضرورة عقد مؤتمر استثنائي دون تحديد موعد لعقده. ويأتي هذا القرار بالنظر إلى الإشكالات القانونية التي تعترض تقليص عدد الأعضاء المشكلين للجنة، وكذا الظرفية الراهنة المتعلقة بالاستعداد للاستحقاقات الانتخابية المقبلة.

وأضاف ذات المصدر في اتصال مع " أكوار بريس" أن اللجنة خلصت إلى أنه لا يوجد أي مسوغ قانوني لوضع معايير معينة لتقليص أعضاءها، مشيرا إلى أنه يستحيل تغيير الصيغة القانونية للقانون الأساسي دون اللجوء إلى مؤتمر استثنائي، الذي له الصلاحية لوحده في الحسم في مثل هذه الأمور.  

وبالإضافة إلى الأمور التنظيمية للحزب، ركز اجتماع اللجنة على تكثيف المشاركة في الاستحقاقات الانتخابية المقبلة. كما تمت مناقشة العديد من الملفات المرتبطة بالجهات، خاصة تلك التي تتعلق بالقطاعات التي يسيرها وزراء الحزب.

يشار إلى أن عدد أعضاء اللجنة المركزية للحزب يتجاوز الألف شخص، ويسعى الحزب إلى تقليص هذا العدد إلى ما دون النصف لاعتبارات تنظيمية.

Read Previous

واشنطن: المغرب نموذج عالمي في استثمار الطاقات المتجددة

Read Next

تَفاصِيل شَراكة الودَاد و مِيلان الإيطَالي