تناقلت وكالات الأنباء الدولية، صورا جديدة لإبنة القذافي الوحيدة عائشة أو “كلوديا شيفر” الليبية، كما تنعتها وسائل الإعلام.
وأتاح اقتحام الثوار عددا من مجمعات العقيد القذافي وأولاده، إمكانية الاطلاع على الجوانب الخاصة لحياة ابنته المدللة، حيث تبين أنها كانت عاشقة للسفر والسياحة، فضلا عن حفلات أعياد ميلادها، وصورا أخرى لصديقاتها.
وتجلى أهمية أي معلومات واردة عن عائشة القذافي، نظرا لترشيحها لأن تصبح خليفة والدها في يومٍ من الأيام نظرا لنشاطها السياسي والاجتماعي، وكانت عائشة شكلت في إحدى مراحل حكم والدها الوجه الإعلامي النسائي للنظام الليبي السابق.