شريط الأخبار :

الملك القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة يوجه الأمر اليومي للقوات المسلحة الملكية بمناسبة الذكرى ال69 لتأسيسها

الذكرى الـ 69 لتأسيس الأمن الوطني: جهود متواصلة لحماية الوطن والمواطنين وتدعيم الإحساس بالأمن

تنظيم حفل بمقر القيادة العامة للقوات المسلحة الملكية بالرباط بمناسبة الذكرى الـ69 لتأسيسها

فيديو: الملك محمد السادس يستقبل عددا من السفراء الأجانب لدى الرباط

ولي العهد الأمير مولاي الحسن يترأس مأدبة غداء أقامها جلالة الملك بمناسبة الذكرى الـ69 لتأسيس القوات المسلحة الملكية

أمير المؤمنين يوجه رسالة سامية إلى الحجاج المغاربة برسم موسم الحج لسنة 1446 ه

فيديو: إطلاق المشاورات الأورو-متوسطية من مدينة سلا حول الميثاق الجديد من أجل المتوسط

الملك القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة يوجه الأمر اليومي للقوات المسلحة الملكية بمناسبة الذكرى ال69 لتأسيسها

الذكرى الـ 69 لتأسيس الأمن الوطني: جهود متواصلة لحماية الوطن والمواطنين وتدعيم الإحساس بالأمن

“برافدا” الروسية: هل سيهاجم ثوار ليبيا الجزائر؟

يتوقع ثوار ليبيا أن تنفجر الجزائر بعد ليبيا، ومن بينهم الناشط المعروف بن خليفة الذي يقول “الجزائر دولة تحت رحمة الجيش، الذي لن يتخلى عن السلطة بسهولة، أما الرئيس بوتفليقة فما هو إلا دمية في يد جنرالات الجزائر”. تذكر جريدة “برافدا” الروسية أن هذا التصريح كان سيمر مرور الكرام لو كان الوحيد من نوعه لكن وكالة الأنباء الجزائرية سبق أن بثت بتاريخ 4 نونبر شريط فيديو يظهر أحد الثوار وهو يتوعد بإطاحة الحكومة الجزائرية لدعمها للقذافي ويعلن استعداد الثوار لشن هجمات خلال شهر نونبر”، خصوصا أن الثوار لم يتقبلوا كيف وافق الرئيس الجزائري بوتفليقة على استقبال أفرادا من عائلة القذافي، كما صرّحوا في أكثر من مناسبة أن دعم الجزائر ساعد القذافي على مواصلة القتال.

بالمقابل، أصدر زعماء الثورة الليبية، خلال غشت الماضي، بيانات تعبر عن نيتهم في الشروع في حرب ضد الجزائر، بعد ذلك قام الإسلاميون بشن هجوم على الأكاديمية العسكرية “شيرشل” بالجزائر.

ومن بين النقط التي زادت من حنق الثوار الليبيين ضد صانعي القرار بالجزائر هو إمداد هذه الأخيرة نظام القذافي، خلال أيام الحرب، بالأسلحة التي كانت تستعمل لقتل المواطنين الليبيين في محاولة يائسة لإخماد نار الثورة، وهو ما نفته السلطات الجزائرية جملة وتفصيلا، رغم أن المجلس الانتقالي الليبي يتوفر على معلومات موثقة ومستندات تثبت تورط الجزائر في دعمها العسكري لنظام القذافي.

 لذا، هل ستشهد الأيام القادمة هجوما عسكريا للثوار داخل التراب الجزائري؟ أم أنهم سيكتفون بدعم المعارضة الجزائرية، التي تحاول أن تجد لها موطأ قدم في الشارع الجزائري وتكمل مسلسل الربيع العربي، خصوصا أنه قدت بدأت تظهر دعوات على صفحات الفايسبوك تدعو إلى القيام بـ”الثورة الجزائرية”.

 أكورا بريس: ترجمة ن ص عن برافدا الروسية النسخة الانجليزية

Read Previous

الجمعية المغربية لحقوق الإنسان وعائلات ضحايا الأخطاء الطبية في وقفة احتجاجية

Read Next

على خلفية اعتقال 9 وداديين بتونس: دعوات عبر الفايسبوك للفت الانتباه إلى معاناة المعتقلين