السكاكري النصاب يعيد نشر ‘زابوره’ ظانا أن للمغاربة ذاكرة الأسماك
مقتل لص مصري حاول سرقة كلب!
قام شابان ووالدهما بالاعتداء علي لص حاول سرقة كلب بالضرب المبرح حتي لفظ أنفاسه الأخيرة وذلك عندما شاهدوه يسرق الكلب من أعلي سطح المنزل وتم تحرير محضر وأحيلوا إلي النيابة التي تولت التحقيق.
بداية الواقعة عندما تلقي اللواء كمال الدالي مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة بلاغا بالعثور علي جثة شاب مقتولا في ش الحسن بالدقي صعقا بالكهرباء وبه إصابات في أنحاء جسده حيث قام الأهالي بإبلاغ النجدة وتم نقل جثته إلي المستشفي وتبين أنه لص وكشفت التحريات اللواء فايز أباظة مدير المباحث الجنائية والمقدم مصطفي محفوظ رئيس مباحث الدقي أنه شرع في سرقة كلب من أعلي عمارة سكنية وعندما شاهده أصحاب الكلب طاردوه لتخليص الكلب من يده وانهالوا عليه ضربا وصعقا بالكهرباء حتي فارق الحياة وفروا هاربين.
الجزائر تنظم دورة رياضية لكرة القدم بإسم “الشهيد معمر القذافي”
في مبادرة غريبة لجأ إليها مجموعة من شباب منطقة الجلفة بالجزائر إلى تنظيم دورة رياضية خاصة بكرة القدم، شارك فيها 8 فرق تم إطلاق عليها اسم دورة الشهيد العقيد معمر القذافي.
وأكد منظم الدورة (لعموري) وهو شاب في مقتبل العمر أن الفكرة جاءت من أجل التذكير بخصال الشهيد معمر القذافي الذي يكن له كل الاحترام، مضيفا في نفس الوقت أنه لما أعلن عن هذه الدورة التي كانت فكرته الخاصة لقي ترحابا كبيرا من قبل الفرق المشاركة.
وقرر شباب حي البناء الذاتي وبوتريفيس إنجاح هذه الدورة التي عرفت تزاحما كبيرا من طرف الشباب من أجل المشاركة فيها خصوصا بعد ما علموا أن الدورة قد سميت على الشهيد معمر القذافي الذي له مكانة كبيرة في نفوس الرياضيين المشاركين،
وينوي منظمو هذه الدورة جمع صور الشهيد معمر القذافي ورفعها في جميع المقابلات، إلى جانب هذا سيتم رفع الشعارات الخالدة للعقيد كـ”زنقة زنقة” و”إلى الأمام ثورة سنزحف مع الملايين لتطهير ليبيا”.
وقال بعض المشاركين أنهم لن ينسوا الشهيد معمر القذافي وأن الدورة ستجرى كل سنة في مختلف الأحياء، كما فكر المنظمون في توسع هذه الدورة لأن تكون دورة على المستوى الولائي من أجل ترسيخ حب الجلفاويين للعقيد.
ويذكر أن مواطنا من بلدية عين معبد بالجلفة قد أطلق على مولوده معمر القذافي وأحيى مؤخرا أربعينيته بمنزله المتواضع، حيث تم إلقاء كلمة تأبينية وعرض صور له.
سويدية تجد خاتم زفافها الضائع على جزرة مزروعة في حديقتها
عالم أزهري: شرب البيرة والخمر “حلال” طالما لم تسكر شاربها
أفتى عالم أزهري بأن تناول البيرة المصنوعة من الشعير والخمر المصنوع من التمر، وكذلك النبيذ المصنوع من غير العنب، ليس حراما طالما أنه لم يسبب السكر أو يذهب بعقل شاربه.
وقال د. سعد الدين الهلالي – أستاذ الفقه بجامعة الأزهر الشريف – إن “تناول القليل من (البيرة المصنوعة من الشعير، والخمر المصنوع من التمر، والنبيذ من غير العنب) الذي لا يسكر فهو حلال، طالما أنه لا يسبب حالة من السكر، وذهاب أو غياب العقل، أما الكثير الذي يسكر فهو حرام.
ودافع الهلالي – خلال حواره مع عمرو أديب ببرنامج “القاهرة اليوم” على قناة “أوربت” الإثنين 2 يناير – عن فتواه بشدة، وقال إن ما نقوله في هذا الصدد هو رأي الإمام أبي حنيفة، ومدون في كتبه منذ قرون.
وأضاف: لكن مشكلتنا تكمن في عدم القراءة، فالخمر الذي أخذ من عصير العنب حرام إذا شربه أدى إلى السكر، أما الخمر الذي يستخرج من التمر ويشرب ما دام أنه لم يسكر ليس حراما، مشيرا إلى أن أي نوع خمر لا يسكر ليس حراما.
وحول الانتقادات التي قد يتعرض لها نتيجة هذا الرأي، أكد الهلالي أن كل ما قاله إنما هو كلام موجود في كتب الإمام أبي حنيفة، وهي كتب ومناهج يدرسها طلاب الأزهر الشريف، مستشهدا بقوله “فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ”، وأبو حنيفة من أهل الذكر.
وقال الهلالى، إن مذهب الإمام أبي حنيفة سيذهب إليه من هم يحبون شرب الخمر، وهنا قاطعه الإعلامي عمرو أديب، قائلا: “طب الرجل الذي لديه خمارة .. يبيع؟”، فرد عليه د. سعد الدين الهلالي: “فليبع، أما الذي يشرب الخمر، فإذا شرب ولم يَسكر فليس عليه أي مشكلة، طالما أن الكمية التي يشربها المسكر لم تغب عقله، ولم تجعله سكران”، لافتا إلى أن أبا حنيفة يعد من أهل الذكر، فضلاً عن وضع تقسيم وتفصيل في كتبه لتعاطي الخمور وشرب النبيذ.
يذكر أن أغلب الفقهاء والعلماء يجمعون على حرمة شرب الخمور باعتباره من أكبر الذنوب وأعظم المعاصي، مستندين إلى كثرة نصوص الوحي الواردة في ذمه وتحريمه، حيث لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الخمر عشرا، فقال: “لعن الله الخمر، ولعن شاربها، وساقيها، وعاصرها، ومعتصرها، وبائعها، ومبتاعها، وحاملها، والمحمولة إليه، وآكل ثمنها”.. وقال صلى الله عليه وسلم كذلك: “من شرب الخمر في الدنيا ثم لم يتب منها حرمها في الآخرة”.. وقال كذلك: “من شرب الخمر لم تقبل له صلاة أربعين صباحا، فإن تاب تاب الله عليه، فإن عاد لم يقبل الله له صلاة أربعين صباحا، فإن تاب تاب الله عليه، فإن عاد في الرابعة لم يقبل الله له صلاة أربعين صباحا، فإن تاب لم يتب الله عليه، وسقاه من نهر الخبال؛ أي صديد أهل النار”.
أكورا بريس: عن موقع “يا ساتر”