بلاغ للديوان الملكي حول ترؤس الملك محمد السادس لجلسة عمل خُصصت لموضوع مُراجعة مدونة الأسرة
حصد ثلاثة صحافيين يشتغلون بجريدة “المساء” الجوائز المخصصة لأفضل تحقيق صحافي في المغرب برسم سنة 2012. وتألق كل من مولاي إدريس المودن وسليمان الريسوني ومحفوظ أيت صالح في الحفل السنوي الذي تنظمه منظمة “فري بريس” الدولية بشراكة مع معهد ابن رشد للدراسات والتواصل والجمعية المغربية لصحافة التحقيق، مساء أول أمس الأحد في الرباط بعد ندوة “حرية الإعلام في المغرب والحق في الوصول إلى المعلومة”.
وفاز الصحافيان سليمان الريسوني ومولاي إدريس المودن بالجائزة الأولى مناصفة عن تحقيقين يحمل الأول عنوان “المساء تخترق حسينيات الشيعة المغاربة في بلجيكا”، فيما كان عنوان تحقيق الزميل مولاي إدريس المودن “المساء تحقق في ملف ضحايا المقالع العشوائية في تطوان”.
واحتل الزميل محفوظ آيت صالح، مراسل الجريدة في أكادير، الرتبة الثانية عن تحقيقه “كيف تحولت “الأنساب الشريفة” إلى تجارة مدرة للأرباح الطائلة.
وفي صنف الصحافة الفرنسية، فاز صلاح الدين المعيزي، من جريدة “لوبسيرفاتور”، بالجائزة الأولى، عن تحقيق حول أطفال الشوارع في مدينة الدار البيضاء، وفاز بالجائزة الثانية ياسين صابر، عن جريدة “les echos، عن تحقيق حول “النفايات الصناعية السامة في أكادير”.