شريط الأخبار :

برلمانيون: الخطاب الملكي أكد الدور الأساسي للدبلوماسية البرلمانية في الترافع عن قضية الصحراء المغربية وصون مكتسباتها

فيديو: محمد سعيد الوافي يبرز الرسائل المستخلصة من خطاب الملك محمد السادس حول قضية الصحراء

فيديو: الملك محمد السادس يطلع على حصيلة أشغال مجلسي النواب

الصحراء المغربية: جلالة الملك يدعو إلى المزيد من التعبئة واليقظة لمواصلة تعزيز موقف المملكة

خطاب البرلمان: الملك يبرز الدينامية الإيجابية التي تعرفها مسألة الصحراء المغربية والدعم الذي يحظى به الحكم الذاتي

نص خطاب الملك محمد السادس بمناسبة افتتاح الدورة الأولى من السنة التشريعية الرابعة من الولاية التشريعية الحادية عشرة

مديرية الأمن الوطني تكشف عن حصيلة منصة ‘إبلاغ’ المخصصة للتبليغ الفوري عن المحتويات الرقمية غير المشروعة على شبكة الأنترنت

وزير الشؤون الخارجية البوروندي يشيد بمبادرات الملك محمد السادس بشأن منطقة الساحل والأطلسي

بوعياش: المجلس الوطني لحقوق الإنسان ملتزم بالترافع من أجل إلغاء عقوبة الإعدام بالمغرب

جلالة الملك يترأس غدا الجمعة افتتاح الدورة الأولى من السنة التشريعية الـ4 من الولاية التشريعية الـ11

المغرب والبنك وصندوق النقد الدوليين: اعتماد أربعة مبادئ لتعزيز مساعي التعاون العالمي

بمناسبة انعقاد الاجتماعات السنوية للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي برسم سنة 2023، أصدر المغرب والبنك وصندوق النقد الدوليين بيانا يشمل أربعة مبادئ لتعزيز مساعي التعاون العالمي في مواجهة التحديات المشتركة بغية توطيد الصمود، وخلق مزيد من الفرص من أجل مستقبل أفضل.

وفي هذه الوثيقة بعنوان “مبادئ مراكش للتعاون العالمي”، سطر رئيس البنك الدولي، أجاي بانغا، والمديرة العامة لصندوق النقد الدولي، كريستالينا غورغييفا، ووزيرة الاقتصاد والمالية، نادية فتاح، ووالي بنك المغرب، عبد اللطيف الجواهري، “إطارا عاما للمساعدة في تسخير قوة تعددية الأطراف في خدمة الجميع”.

ويتعلق الأمر بـ “إنعاش النمو المستدام الشامل للجميع”، و”تعزيز الصمود”، و”دعم الإصلاحات التحولية”، وكذا “تعزيز منظومة التعاون العالمي وتحديثها”.

وأبرز الموقعون الأربعة أنه “بينما يحتشد المجتمع العالمي في مراكش، وجب علينا الوقوف صفا واحدا متحدين على هدف حماية رخائنا المستقبلي والقضاء على الفقر المدقع”.

وأشاروا إلى أن “آفاق النمو العالمي بلغت على المدى المتوسط أدنى مستوياتها منذ عقود. ونتجت عن الأزمات المتتالية آثار غائرة باتت أكثر وضوحا في الوقت الذي تكافح فيه بلدان عديدة من أجل التغلب على ارتفاع مستويات التضخم والدين، ومعالجة العجز الهائل في حجم التمويل اللازم لتوفير الخدمات الأساسية ودعم البنية التحتية والعمل المناخي، والتصدي لتزايد الفقر وعدم المساواة والهشاشة”.

وسجل المغرب والبنك وصندوق النقد الدوليين أن “العالم أصبح أكثر عرضة للصدمات، مع تصاعد المخاطر المهددة للنمو والتنمية والوظائف ومستويات المعيشة، والتي أدت إلى اتساع فجوات عدم المساواة عبر البلدان وداخلها”.

وأضافوا أن “اقتصادات الأسواق الصاعدة والاقتصادات النامية كانت الأكثر تضررا. وقد ازداد عمق التباعد عن مستويات الدخل في الاقتصادات المتقدمة، فأصبح العالم بدوره بعيدا عن مسار القضاء على الفقر المدقع بحلول عام 2030”.

وتابع الموقعون الأربعة “أصبحنا أكثر إدراكا لأهم المخاطر والقوى المسببة للاضطرابات في الاقتصاد العالمي، حيث تتفاقم التهديدات الوجودية الناجمة عن تغير المناخ، والفروق المتنامية في مستويات الدخل والفرص، والتوترات الجيو-سياسية”.

ولفتوا إلى أن التحول الرقمي السريع وغيره من التحولات التكنولوجية تنشأ عنها تحديات جديدة وفرص أيضا”، مبرزين أنه “ينبغي لجميع البلدان اللحاق بهذا الركب”.

وخلص البيان إلى أن “اجتماعات مراكش 2023 تمثل دعوة إلى تعزيز مساعي التعاون العالمي في مواجهة التحديات المشتركة، حتى يتسنى لنا بناء الصلابة وزيادة الفرص من أجل مستقبل أفضل”.

Read Previous

اللجنة الرابعة تجدد دعمها للعملية السياسية الأممية بشأن الصحراء المغربية وتؤكد مجددا إقبار خيار الاستفتاء نهائيا

Read Next

مراكش: المديرة العامة لمنظمة التجارة العالمية تشيد بالريادة الإفريقية للمغرب