شريط الأخبار :

الخارجية الفرنسية تنشر على موقعها الرسمي الخريطة الرسمية للمملكة المغربية تشمل صحراءها

جلالة الملك يقيم مأدبة عشاء رسمية على شرف الرئيس الفرنسي وحرمه والوفد المرافق لهما

بأمر من الملك: الأميرة للا حسناء مرفوقة بالسيدة بريجيت ماكرون تدشن المسرح الملكي الرباط

ماكرون أمام البرلمان: الملك محمد السادس يجسد استمرارا لإحدى أعرق الملكيات في العالم وأحد وجوه الحداثة

فيديو: خطاب الرئيس الفرنسي ماكرون بالبرلمان المغربي

ماكرون أمام البرلمان المغربي: الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية هو الحل الوحيد لنزاع الصحراء

الرئيس الفرنسي ماكرون يستقبل رئيس الحكومة ورئيسي مجلس النواب ومجلس المستشارين

الملك محمد السادس والرئيس ماكرون يوقعان الإعلان المتعلق بالشراكة الاستثنائية الوطيدة بين المغرب وفرنسا

فيديو: التوقيع على 22 اتفاقية بين المغرب وفرنسا بحضور الملك محمد السادس والرئيس الفرنسي ماكرون

بلاغ للديوان الملكي يكشف عن فحوى محادثات الملك محمد السادس مع الرئيس الفرنسي ماكرون

مركز تفكير أمريكي: المغرب بقيادة الملك محمد السادس يضطلع بدور طلائعي في مجال الهجرة في إفريقيا

أكد مركز التفكير الأمريكي المرموق، “ويلسون سانتر”، أن المغرب، بفضل سياسة إنسانية تضامنية وضعت لبناتها بعناية بقيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، يضطلع بدور طلائعي في مجال تدبير قضية الهجرة في إفريقيا.

وقال مركز التفكير الأمريكي في مقال تحليلي وقعه أستاذ العلوم السياسية في جامعة جورجتاون، ستيفن كينغ، “إن المغرب أخذ زمام المبادرة في قضية الهجرة في إفريقيا”، مذكرا بأن المملكة أطلقت إصلاحا شاملا للهجرة مكن من تسوية وضع أكثر من 50 ألف أجنبي، معظمهم من دول إفريقيا جنوب الصحراء.

وتحت القيادة المستنيرة لجلالة الملك، الرائد في قضية الهجرة في إفريقيا، يضيف المركز الأمريكي، أظهر المغرب، من جوانب عدة، أن الهجرة من إفريقيا جنوب الصحراء نحو الجزء الشمالي من القارة يجب ألا تشكل “قضية أمنية” لأوروبا أو لشمال إفريقيا، بل، على العكس من ذلك، يمكن أن تساهم في تنمية القارة برمتها، وفي مكافحة العنصرية.

وذكر كاتب المقال، في هذا السياق، بافتتاح المرصد الإفريقي للهجرة في الرباط لتتبع ديناميات الهجرة وتنسيق السياسات الحكومية في القارة، مؤكدا أن المغرب أصبح “بطلا للهجرة” داخل الاتحاد الإفريقي، وذلك بفضل نموذج يعزز هذه القضية كسبيل من سبل التنمية وليس باعتبارها “مشكلة أمنية”.

وفي السياق ذاته، أبرز أن المغرب أصبح، بفضل القيادة الملكية، يقود الطريق أيضا نحو تكامل أكبر في إفريقيا، من خلال سياسة إقليمية منتجة وإنسانية.

وأشار كاتب المقال، الذي ذكر بعودة المغرب إلى أسرته المؤسسية الإفريقية، إلى أن المغرب، بقيادة جلالة الملك، أدرك الحاجة إلى تنويع السوق وعزز موقعه للاستفادة من النمو الاقتصادي والديمغرافي المتوقع في إفريقيا جنوب الصحراء في السنوات القادمة، وذلك من خلال تطوير الاستثمارات والمعاملات التجارية في المنطقة.

وذكّر في هذا الصدد بالزيارات التي قام بها جلالة الملك لعدد من الدول الإفريقية، والتي تميزت باستثمارات واسعة النطاق، موضحا أن المغرب دولة رائدة من حيث الاستثمار في القارة، وخاصة في غرب إفريقيا.

و”إلى جانب دينامية الاستثمار”، يضيف المركز الأمريكي، “فإن استراتيجية المغرب الإفريقية، بقيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، تشمل التكوين في التنمية والتعليم وفي المجال الديني”، مضيفا أن الشراكة القائمة بين المغرب و46 دولة إفريقية أخرى تغطي، من بين أمور أخرى، المساعدات الإنسانية وتعزيز القدرات، لا سيما في مجالات الإدارة العمومية والصحة وإنتاج الكهرباء وربط العالم القروي بالكهرباء.

وذكر، في هذا السياق، بالعدد الكبير من الطلبة القادمين من جميع أنحاء القارة الإفريقية لمتابعة تعليمهم العالي في المملكة، مشيرا إلى أنه بموجب القانون المغربي، يمكن لجميع الأطفال من أصول منحدرة من إفريقيا جنوب الصحراء الولوج إلى التعليم العمومي.

Read Previous

فيديو: مسؤولة فلسطينية تنوه بالمساهمة الفعالة لمشاريع وكالة بيت مال القدس الشريف

Read Next

المخرج مصطفى الإدريسي يحرز الجائزة الكبرى لمهرجان الفيلم التربوي