سنة 2024: التزام قوي ودور فاعل للمغرب داخل مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي
تعتبر سارة الركراكي من بين المؤثرات المغربيات التي اشتهرت منذ حوالي ست سنوات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث اختارت أن تكون قريبة من الجمهور المغربي عن طريقة مشاركة مجموعة من الأطباق المغربية، رغم أنها لم تكن متخصصة في هذا المجال، إلا أنها تمكنت من خلاله أن تبني قاعدة جماهيرية كبيرة وذلك راجع لعفويتها وطريقتها السلسة في التحدث والكلام مع المتابعين الذين ساندوها منذ بدايتها في عالم السوشال ميديا.وقد انطلقت سارة الركراكي في تجربتها التي شاركتها مع المتابعين عبر قناتها على منصة الفيديوهات العالمية “يوتيوب”، حيث كانت تتقاسم معهم كل ما يتعلق بالطبخ والأطباق التي تحضرها وتقدمها، والتي كانت تحقق من خلالها نسبة مشاهدة مميزة، وتمكنت من الوصول إلى قلوب المغاربة الذين يتابعونها، إذ أنها من المؤثرات المغربيات التي تتميز بالبساطة والسلاسة في إيصال فكرتها والتحدث عما ترغب أن يصل إلى كل المتتبعين بسهولة ودون تعقيدات.وكسبت المؤثرة سارة الركراكي شهرة واسعة مكنتها من خلق علاقات طبية مع مجموعة من الأشخاص في مختلف المجالات، بما في ذلك صداقات وعلاقات مع زميلاتها في مجال السوشال ميديا، إضافة إلى أنها كسبت من خلال ما تقدمه عبر قناتها ذات المحتوى المتنوع حب الجمهور المغربي الذي تعبر له في كل مناسبة عن الشكر والامتنان .