شريط الأخبار :

جلالة الملك يهنئ أعضاء المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم لأقل من 17 سنة إثر فوزهم بكأس إفريقيا للأمم 2025

تعيينات أمنية جديدة في إطار استراتيجية تحديث وتطوير جهاز الأمن الوطني

الملك محمد السادس يهنئ أعضاء منتخب أقل من 17 سنة إثر فوزهم بكأس إفريقيا للأمم 2025

المستشار الخاص للرئيس ترامب للشؤون الإفريقية: تجديد تأكيد الولايات المتحدة على دعمها لسيادة المغرب على صحرائه قوي ولا لبس فيه

دعم مغربية الصحراء ومبادرة الحكم الذاتي ترجمة للتوافق الدولي من أجل الطي النهائي لهذا النزاع الإقليمي

المغرب وسلوفينيا يجددان التأكيد على إرادتهما تعزيز الشراكة في كافة المجالات ذات الاهتمام المشترك

سلوفينيا تعتبر المبادرة المغربية للحكم الذاتي أساسا جيدا لحل نهائي للنزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية

وضع المعايير لملء استمارة الإحصاء لأداء الخدمة العسكرية برسم فوج المجندين لسنة 2025

الأمير مولاي رشيد يترأس بالرباط افتتاح الدورة الـ30 للمعرض الدولي للنشر والكتاب

توضيح حول ما جاء في مقال: “مذكرة داخلية موجهة ظاهريا للمديرين وباطنيا للمدير المركزي للانتاج والبث”

لا يختلف ممارسو مهنة الصحافة والمهتمون والمتتبعون حول، أن “الخطأ وارد في كل وقت في بعض تفاصيل ممارسة مهنة المتاعب”.

ويبقى الأصل هو الرجوع إلى القواعد الثلاثة التي تؤثث لهذه المهنة النبيلة، والمتمثلة في القواعد المهنية والقواعد القانونية والقواعد الأخلاقية.

في سياق ما سبق ذكره، تفرض أخلاقيات الصحافة وأعرافها وتقاليدها الراسخة، الإعتراف بالخطأ لحظة وقوعه، والقول إن الصحافي أو الصحافية يقع من حين لآخر في فخ مصادر من ذوي النيات السيئة.

مصادر لا يهمها تنوير الرأي العام وأصحاب القرار بما يحدث من تجاوزات في قطاع من القطاعات، بقدر ما يهمها خدمة مصالحها الخاصة جدا، وتصفية حساباتها مع أطراف تراها معرقلة لتحقيق أطماعها.

شيء من هذا، حدث لنا في موقع “أكورا بريس”، إذ عمدت بعض المصادر من داخل قسم الإنتاج بالشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة إلى تسريب ما أسمته معطيات خطيرة حول “تجاوزات المدير المركزي للإنتاج وزوجته خديجة التي تشتغل بنفس القطاع”.

المقال موضوع هذه المعطيات التي اتضح أنها مضللة، حمل عنوان: “مذكرة داخلية لفيصل العرايشي موجهة ظاهريا للمديرين وباطنيا للمدير المركزي للانتاج والبث”.

وحمل للأسف معلومات لم يكن الغرض منها فضح تجاوزات “المدير ومحاباته المالية لزوجته”، كما ادعت تلك المصادر، خاصة أنها عمدت إلى تسريب نفس المعلومات الكاذبة إلى مواقع إلكترونية أخرى.

وهذا ما كشف أمرها وسوء نيتها، وأنها كانت تستهدف شخص المدير المركزي للانتاج والبث وزوجته.

لذلك نؤكد في موقع “أكورا بريس” أن صفحاته مفتوحة للزميلة خديجة في إطار حق الرد.

Read Previous

إقليم الناظور: ارتفاع حصيلة الوفيات في صفوف مقتحمي السياج الحديدي إلى 23 حالة

Read Next

ريال مدريد غير مهتم بالتعاقد مع محمد صلاح