شريط الأخبار :

المغرب-إسبانيا: تعزيز الشراكة الاستراتيجية محور مباحثات بوريطة مع نظيره الإسباني

إسبانيا تجدد التأكيد على أن مبادرة الحكم الذاتي الأساس الأكثر جدية وواقعية ومصداقية لتسوية النزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية

هنغاريا تجدد تأكيد دعمها لمخطط الحكم الذاتي للصحراء وتعتبر أنه يتعين أن يشكل الأساس لحل هذه القضية

إعلان العيون: برلمان أمريكا الوسطى يدعم مبادرة الحكم الذاتي باعتبارها الحل الواقعي للنزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية

كرواتيا تشيد بريادة الملك محمد السادس بصفته رئيسا للجنة القدس

زغرب: كرواتيا والمغرب يجددان تأكيد التزامهما بتعزيز شراكتهما

مولدافيا تدعم مخطط الحكم الذاتي وتعتبره الأساس الأكثر جدية ومصداقية لتسوية النزاع حول الصحراء المغربية

فيديو: ردا على إجراءات الجزائر..الإليزي يطرد 12 موظفا من الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية

الرباط: رئيس برلمان أمريكا الوسطى يجدد التأكيد على دعم الوحدة الترابية للمملكة

بيان الخارجية الفرنسية: فرنسا تجدد تأكيد موقفها الثابت الداعم لسيادة المغرب على الصحراء

انعقاد الاجتماع الوزاري الأول لـ’مجموعة فيسغراد+المغرب’ ببودابست

افتتح الاجتماع الوزاري الأول لـ “مجموعة فيسغراد+المغرب”، اليوم الثلاثاء ببودابست، بهدف بحث آليات تعزيز علاقات التعاون بين المملكة وهذه المنظمة الحكومية، التي تضم أربع دول تنتمي لمنطقة وسط أوروبا، هي هنغاريا، بولونيا، التشيك وسلوفاكيا.

ومثل المغرب في هذا الاجتماع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، السيد ناصر بوريطة.

وقد قامت المجموعة، التي نجحت في فرض نفسها كتحالف وازن داخل الاتحاد الأوروبي، بتوسيع أشغالها لتشمل شركاء آخرين في إطار ما يسمى بصيغة “مجموعة فسغراد+…”، تماشيا مع الأولويات الأوروبية والدولية لرئاسة المجموعة.

وبالنسبة لهذا الاجتماع الوزاري الأول لـ “مجموعة فيسغراد+المغرب”، سيتم على الخصوص، بحث آليات تطوير العلاقات القائمة مع المملكة في مختلف المجالات والارتقاء بها إلى مستوى شراكة غنية ومتعددة الأبعاد.

وتؤكد الرئاسة الهنغارية لمجموعة فيسغراد للفترة ما بين 2021 و2022 على ضرورة تعزيز التعاون مع المغرب، والتنفيذ الناجح للمشاريع المشتركة الجارية مع المملكة.

وبالنسبة للمغرب، فإن تعزيز علاقات التعاون مع مجموعة فيسغراد يتماشى مع استراتيجية تنويع شراكاته الدولية، تفعيلا للرؤية الملكية.

وإلى جانب شركائه التقليديين داخل الاتحاد الأوروبي، يتطلع المغرب إلى الانفتاح على بلدان أعضاء آخرين في الاتحاد، بما في ذلك البلدان الأربعة المنتمية لـ “مجموعة فيسغراد”، التي تتزايد أهميتها وتأثيرها على المشهد الأوروبي منذ إحداثها في 15 فبراير 1991 بمدينة فيسغراد الهنغارية.

وقد تم تأسيس المجموعة في بادئ الأمر بهدف تسريع عملية الاندماج في الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي. ومنذ تحقيق هاذين الهدفين، على التوالي، سنتي 1999 و2004، استمرت المجموعة في إثبات نفسها داخل الاتحاد الأوروبي، من خلال اتخاذ المزيد من المواقف بشأن مختلف القضايا ذات الأولوية بالنسبة للاتحاد الأوروبي.

ويشكل الاجتماع الوزاري لـ “مجموعة فيسغراد+المغرب”، أيضا، مناسبة للتباحث حول عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك، ومناقشة الآليات الكفيلة برفع مختلف التحديات الراهنة.

وقد تعزز الحوار السياسي بين المملكة والدول الأعضاء بمجموعة فيسغراد، في السنوات الأخيرة، كما يجسد ذلك تعدد الزيارات رفيعة المستوى وإجراء مشاورات سياسية منتظمة.

وعلى المستوى الاقتصادي، يتجسد التعاون بين المغرب وهذه البلدان الأربعة من خلال الرغبة المشتركة في تعزيز التجارة ورفع الاستثمارات إلى مستوى أعلى.

هكذا، فإن العلاقات القائمة بين المملكة ومجموعة فيسغراد ما فتئت تتوسع، لتشمل مجالات من قبيل الدفاع، الطاقة، العلوم، التكنولوجيات النووية، العدالة والثقافة.

Read Previous

وزير الخارجية الهنغاري يبرز دور المغرب كبلد محوري في محاربة الهجرة السرية

Read Next

فيديو: تعليق ناري لأمير ديزاد على إعلان ‘تبون’ منح 100 مليون دولار لمحمود عباس