شريط الأخبار :

بوريطة يقوم بزيارة عمل إلى باريس في إطار الشراكة الاستثنائية الوطيدة بين المغرب وفرنسا

وزير الداخلية الفرنسي: المغرب شريك ثمين لفرنسا في مجال التعاون الأمني

موقع ‘أوروبا 1’: حموشي رجل الذي حافظ على قنوات التنسيق مفتوحة مع باريس حتى في أكثر الفترات حساسية

المغرب-فرنسا: نحو إرساء إطار جديد وشامل للشراكة والتعاون في مجالي الأمن والهجرة

فيديو: وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت يستقبل نظيره الفرنسي ‘برونو روتايو’

فيديو: قيادات سياسية وحقوقية تشارك في مسيرة وطنية بالرباط دعما لفلسطين

بيان توضيحي لمندوبية السجون ردا على مزاعم وافتراءات عمر الراضي في حوارات على موقع يوتيوب

‘واشنطن بوست’: إيران دربت مسلحين من البوليساريو وسوريا تعتقل المئات منهم

مسقط: سلطنة عمان تنوه بالدور الريادي للملك محمد السادس لفائدة السلم والأمن والاستقرار في افريقيا

سلطنة عمان تدعم الوحدة الترابية للمغرب وسيادته على كافة ترابها الوطني وتعتبر مبادرة الحكم الذاتي الأساس لأي حل

البيضاء: توقيف سائق سيارة إسعاف وشريك له حاولا اختطاف موظفة بمستشفى ابن رشد بهدف السرقة

agora.ma

أوقفت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة الدار البيضاء، على ضوء معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، زوال اليوم الثلاثاء 13 غشت الجاري، شخصين أحدهما يعمل  سائق سيارة إسعاف خاصة، وهو من ذوي السوابق القضائية.

وأوقف المشتبه فيهما لتورطهما في محاولة الاختطاف والسرقة المقرونة باستعمال العنف  في حق سيدة تعمل إطارا تقنيا بالمستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء. 

وكانت مصالح ولاية أمن الدار البيضاء قد توصلت، زوال أمس الاثنن، بإشعار حول تعرض الضحية لمحاولة اختطاف مقرون بالسرقة بالعنف  استهدفت سيارتها من قبل شخصين، مما تسبب في إصابتها بجروح خلال محاولتها الفرار عن طريق القفز من السيارة. 

وقد مكنت الأبحاث والتحريات التي باشرتها عناصر الشرطة القضائية من توقيف  المشتبه فيه الرئيسي، الذي يعمل كسائق لسيارة إسعاف خاصة، كما تم ضبط المساهم الثاني في ارتكاب هذه الجريمة، وكذا حجز السيارة المتحصلة من عملية السرقة بعدما تم العثور عليها مركونة ومهملة بأحد الأزقة وسط مدينة الدار البيضاء. 

إلى ذلك، تم وضع المشتبه فيهما تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد كافة الظروف والملابسات المحيطة بارتكاب هذه الأفعال الإجرامية، ورصد دوافعها وخلفياتها الحقيقية، والتي ترجح المعطيات الأولية للبحث إلى أنها كانت بدافع السرقة. 

Read Previous

أرقام ومعطيات رسمية: المغرب يعرف حاليا مرحلة تنازلية للموجة الوبائية بعد فترة ذروة قبيل منتصف غشت

Read Next

بالأرقام: مديرية الأمن الوطني تكشف عن حصيلة التصدي للتزوير في اختبارات كورونا وجوازات التلقيح