شريط الأخبار :

ذي ايكونوميست: المغرب بقيادة الملك محمد السادس يرسخ مكانته كقوة تجارية وصناعية

المدير العام للأمن الوطني يؤشر على تعيينات جديدة في مناصب المسؤولية بالمصالح اللاممركزة للأمن

بلاغ: أمير المؤمنين يصدر أمره المطاع إلى المجلس العلمي الأعلى بإصدار فتوى شاملة توضح للناس أحكام الشرع في موضوع الزكاة

تفاصيل ترؤس أمير المؤمنين الملك محمد السادس لحفل ديني إحياء لليلة المولد النبوي الشريف

جلالة الملك يهنئ ملوك ورؤساء وأمراء الدول الإسلامية بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف

وزراء الخارجية العرب يشيدون بالجهود المتواصلة التي يبذلها الملك محمد السادس رئيس لجنة القدس من أجل الدفاع عن المدينة المقدسة

عفو ملكي على 681 شخصا بمناسبة عيد المولد النبوي الشريف

فيديو: ولي العهد الأمير مولاي الحسن يدشن ملعب الأمير مولاي عبد الله بالرباط

فيديو: أمير المؤمنين يترأس حفلا دينيا بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف

ناصر الزفزافي: لا شيء يعلو فوق مصلحة الوطن..وأشكر إدارة السجون

الجزائر: الحراك الشعبي يجدد رفضه إجراء الانتخابات التشريعية ويطالب بالتغيير الجذري للنظام السياسي

أكورا بريس

خرجت بعد صلاة الجمعة، بالجزائر العاصمة، والعديد من المدن الجزائرية، مسيرات حاشدة للحراك الاحتجاجي الشعبي، المناهض للنظام السياسي، جدد المشاركون فيها التعبير عن رفضهم لإجراء الانتخابات التشريعية المبكرة، وأكدوا إصرارهم على المطالبة بالتغيير الجذري.

 ففي الجزائر العاصمة، خرج المتظاهرون، في الجمعة 114 للحراك، الذي انطلق يوم 22 فبراير 2019، في مسيرات سلمية من ساحة فاتح ماي، وباب الوادي وشارع ديدوش مراد، باتجاه ساحة البريد المركزي، حيث رددوا شعارات الحراك، مثل “دولة مدنية وليس عسكرية”، “وأفرجوا عن المعتقلين”، “والجزائر حرة ديمقراطية”.

ووصف المتظاهرون الانتخابات التشريعية المبكرة، التي تعتزم السلطات إجراءها في 12 يونيو المقبل، بالـ “مسرحية”، مؤكدين أن “المشكل يكمن في الشرعية”، موجهين أيضا رسالة لمعتقلي الحراك الذين يقبعون في السجون الجزائرية، مفادها بأنهم لن يتوقفوا عن الخروج في مسيرات احتجاجية.

كما شهدت مدينة تيزي وزو، مسيرة حاشدة لم تختلف عن سابقاتها من حيث حجم المشاركة والشعارات التي رددها المشاركون فيها، الذين طالبوا بالإفراج عن معتقلي الحراك، مجددين أيضا التعبير عن موقفهم الرافض للانتخابات التشريعية.

بدورها نظمت ساكنة البويرة مسيرة تزامنت مع الجمعة 114 للحراك الشعبي، انطلقت من ساحة الشهداء وجابت الشوارع الرئيسية للمدينة، وجدد المشاركون فيها التعبير عن مطالبهم بتغيير النظام.

وخرجت مباشرة بعد صلاة الجمعة، في مدن أخرى، مثل سكيكدة وقسنطينة وعنابة ووهران وسطيف، مسيرات احتجاجية شعبية مماثلة، طالبت بمدنية الدولة وبرحيل النظام.

 يذكر أن مظاهرات الحراك، كانت قد استؤنفت، يوم 22 فبراير الماضي، بالجزائر، بمناسبة الذكرى الثانية لاندلاع الثورة الشعبية التي أطاحت بالرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة، وذلك بعد أن تم تعليقها لمدة ناهزت سنة، بسبب تفشي جائحة (كوفيد – 19).

Read Previous

مستجدات الحالة الوبائية بالمغرب خلال ال24 ساعة وإجمالي الملقحين

Read Next

خطورة العنصرية وتجاوزات خطاب الكراهية على مواقع التواصل الاجتماعي