شريط الأخبار :

سوريا تشكر الملك محمد السادس على قرار فتح سفارة المغرب بدمشق

إعلان بغداد يدعم دور لجنة القدس برئاسة صاحب الجلالة الملك محمد السادس

إسبانيا: توقيف عنصر موالي لـ’داعش’ بالتعاون مع المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني

الأمين العام لمجلس وزراء الداخلية العرب: الأجهزة الأمنية المغربية قطعت شوطا كبيرا في تناغم تام مع مسارات التنمية المتسارعة للمملكة

القمة العربية ال34: الملك يجدد التأكيد على استعداد المغرب الكامل للانخراط في أي دينامية من شأنها أن ترتقي بالعمل العربي المشترك

العربية ال 34 : الملك يدعو إلى الوقف الفوري للعمليات العسكرية بالضفة الغربية وقطاع غزة والعودة إلى طاولة المفاوضات

الملك محمد السادس يوجه خطابا إلى القمة الرابعة والثلاثين لجامعة الدول العربية

الجديدة: انطلاق الدورة السادسة لأيام الأبواب المفتوحة للأمن الوطني

رئيس المنظمة الدولية للشرطة الجنائية: المغرب أثبت تحت قيادة جلالة الملك قدرته على مواجهة التحديات الأمنية وترسيخ الأمن والاستقرار

الاتحاد الأوروبي يجدد التأكيد على أن لا الاتحاد ولا أي من دوله الأعضاء يعترف بـ’الجمهورية الصحراوية’ المزعومة

سنة 2020 السنة الأكثر حرارة على الإطلاق بالمغرب

أكورا بريس

أفادت المديرية العامة للأرصاد الجويـة، اليوم الاثنين، بأن سنة 2020 كانت السنة الأكثر حرارة على الإطلاق في المغرب، محتلة بذلك الرتبة الأولى أمام سنتي 2017 و2010.

وأوضحت المديرية، في بلاغ لها بخصوص الملخص المناخي للمغرب لسنة 2020، أن متوسط الحرارة لهذه السنة فاق المعدل المناخي العادي لفترة 1981-2010 بحوالي 1,4+ درجة مئوية.

كما تميزت سنة 2020 من جهة بارتفاع ملحوظ في درجات الحرارة السنوية الدنيا والعليا بشكل غير عادي، ومن جهة أخرى بنقص في هطول الأمطار في جميع أنحاء البلاد.

وأضافت أنه على المستوى الشهري، عرف المغرب حالة مناخية استثنائية ملحوظة خلال شهري فبراير ويوليوز، إذ كان شهر فبراير جافا للغاية من ناحية التساقطات ودافئا من ناحية الحرارة. كما تميز شهر يوليوز بحرارة شديدة، حيث عرف تحطيم عدة أرقام قياسية في مناطق عديدة من المغرب.

أما في ما يخص التساقطات، فقد أبرزت المديرية أنه تم تسجيل عجز سنوي شامل في كامل ربوع المملكة فاق 50 في المائة في المناطق المتواجدة شمال مراكش ومنطقة سوس ماسة والأطلس الصغير، وانعدام شبه تام للتساقطات في الأقاليم الجنوبية.

وتعتبر هذه السنة من بين الأربع سنوات الأكثر جفافا التي عرفها المغرب منذ سنة 1981، إذ ناهز العجز السنوي حوالي 33- في المائة خلال الموسم الزراعي الممتد من شتنبر 2019 إلى غشت 2020، مما أثر على الإنتاج الوطني للحبوب الذي شهد انخفاضا بنسبة 39- في المائة مقارنة بموسم 2018-2019 و57- في المائة مقارنة بسنة متوسطة منذ 2008 (مخطط المغرب الأخضر).

وعرفت السنة المنصرمة، أيضا، العديد من الظواهر الجوية القصوى التي تسببت في أضرار وخسائر بليغة، ومنها توالي موجات الحر خلال فصل الصيف، والعواصف الرعدية الشديدة، والرياح القوية التي وصلت سرعتها إلى حوالي 100 كم / ساعة.

كما عرفت السواحل المغربية الأطلسية، في السنة ذاتها، حالتين استثنائيتين من الأمواج العاتية اقترب أقصى ارتفاعها من 10 أمتار (يومي 29 أكتوبر 2020 و5 دجنبر2020) خلفت أضرارا مادية بليغة في بعض المناطق الساحلية.

( و . م . ع )

Read Previous

الإفراط في الاستهلاك في رمضان: 5 أسئلة للأخصائي في الحمية والتغذية نبيل العياشي

Read Next

أخنوش:  75 في المائة من  المساحة المزروعة في وضعية جيدة وسننتج مليون و600 ألف قنطار من البذور