شريط الأخبار :

الخارجية الفرنسية تنشر على موقعها الرسمي الخريطة الرسمية للمملكة المغربية تشمل صحراءها

جلالة الملك يقيم مأدبة عشاء رسمية على شرف الرئيس الفرنسي وحرمه والوفد المرافق لهما

بأمر من الملك: الأميرة للا حسناء مرفوقة بالسيدة بريجيت ماكرون تدشن المسرح الملكي الرباط

ماكرون أمام البرلمان: الملك محمد السادس يجسد استمرارا لإحدى أعرق الملكيات في العالم وأحد وجوه الحداثة

فيديو: خطاب الرئيس الفرنسي ماكرون بالبرلمان المغربي

ماكرون أمام البرلمان المغربي: الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية هو الحل الوحيد لنزاع الصحراء

الرئيس الفرنسي ماكرون يستقبل رئيس الحكومة ورئيسي مجلس النواب ومجلس المستشارين

الملك محمد السادس والرئيس ماكرون يوقعان الإعلان المتعلق بالشراكة الاستثنائية الوطيدة بين المغرب وفرنسا

فيديو: التوقيع على 22 اتفاقية بين المغرب وفرنسا بحضور الملك محمد السادس والرئيس الفرنسي ماكرون

بلاغ للديوان الملكي يكشف عن فحوى محادثات الملك محمد السادس مع الرئيس الفرنسي ماكرون

سنة 2020 السنة الأكثر حرارة على الإطلاق بالمغرب

أكورا بريس

أفادت المديرية العامة للأرصاد الجويـة، اليوم الاثنين، بأن سنة 2020 كانت السنة الأكثر حرارة على الإطلاق في المغرب، محتلة بذلك الرتبة الأولى أمام سنتي 2017 و2010.

وأوضحت المديرية، في بلاغ لها بخصوص الملخص المناخي للمغرب لسنة 2020، أن متوسط الحرارة لهذه السنة فاق المعدل المناخي العادي لفترة 1981-2010 بحوالي 1,4+ درجة مئوية.

كما تميزت سنة 2020 من جهة بارتفاع ملحوظ في درجات الحرارة السنوية الدنيا والعليا بشكل غير عادي، ومن جهة أخرى بنقص في هطول الأمطار في جميع أنحاء البلاد.

وأضافت أنه على المستوى الشهري، عرف المغرب حالة مناخية استثنائية ملحوظة خلال شهري فبراير ويوليوز، إذ كان شهر فبراير جافا للغاية من ناحية التساقطات ودافئا من ناحية الحرارة. كما تميز شهر يوليوز بحرارة شديدة، حيث عرف تحطيم عدة أرقام قياسية في مناطق عديدة من المغرب.

أما في ما يخص التساقطات، فقد أبرزت المديرية أنه تم تسجيل عجز سنوي شامل في كامل ربوع المملكة فاق 50 في المائة في المناطق المتواجدة شمال مراكش ومنطقة سوس ماسة والأطلس الصغير، وانعدام شبه تام للتساقطات في الأقاليم الجنوبية.

وتعتبر هذه السنة من بين الأربع سنوات الأكثر جفافا التي عرفها المغرب منذ سنة 1981، إذ ناهز العجز السنوي حوالي 33- في المائة خلال الموسم الزراعي الممتد من شتنبر 2019 إلى غشت 2020، مما أثر على الإنتاج الوطني للحبوب الذي شهد انخفاضا بنسبة 39- في المائة مقارنة بموسم 2018-2019 و57- في المائة مقارنة بسنة متوسطة منذ 2008 (مخطط المغرب الأخضر).

وعرفت السنة المنصرمة، أيضا، العديد من الظواهر الجوية القصوى التي تسببت في أضرار وخسائر بليغة، ومنها توالي موجات الحر خلال فصل الصيف، والعواصف الرعدية الشديدة، والرياح القوية التي وصلت سرعتها إلى حوالي 100 كم / ساعة.

كما عرفت السواحل المغربية الأطلسية، في السنة ذاتها، حالتين استثنائيتين من الأمواج العاتية اقترب أقصى ارتفاعها من 10 أمتار (يومي 29 أكتوبر 2020 و5 دجنبر2020) خلفت أضرارا مادية بليغة في بعض المناطق الساحلية.

( و . م . ع )

Read Previous

الإفراط في الاستهلاك في رمضان: 5 أسئلة للأخصائي في الحمية والتغذية نبيل العياشي

Read Next

أخنوش:  75 في المائة من  المساحة المزروعة في وضعية جيدة وسننتج مليون و600 ألف قنطار من البذور