شريط الأخبار :

حزب ‘أومكونتو وي سيزوي’ الجنوب إفريقي يدعم المقترح المغربي للحكم الذاتي ويعتبر أنه يضمن للمغرب سيادته على الصحراء

القضاء الكندي يدين هشام جيراندو بتهمة التشهير ويقرر أن الحكم واجب التنفيذ حتى في حالة الاستئناف

عيد العرش: رؤية ملكية رائدة من أجل مغرب متقدم ومزدهر

رئيس دائرة غولوا: تحت الملك..المغرب يرسخ مساره التنموي في احترام تام لهويته بروافدها المتعددة

ثاباتيرو: المغرب نموذج للتحديث المؤسساتي والتنمية الاقتصادية

بالأرقام: نتائج الشراكة الفعالة بين مديرية الأمن الوطني ووزارة التربية الوطنية للتوعية والوقاية من مخاطر الجريمة والانحراف

ناصر بوريطة يجري مباحثات مع نظيره الإسباني مانويل ألباريس

برقية تعزية من الملك محمد السادس إلى رئيس جمهورية نيجيريا الفيدرالية إثر وفاة الرئيس السابق محمدو بوهاري

الوزير البريطاني الأسبق للدفاع والتجارة الدولية: المملكة المغربية شريك أساسي للمملكة المتحدة

مسؤول أمني يفند مغالطات والدة شقيقين اعتقلا بمدينة ابن جرير ويوضح ظروف الاعتقال

اعتقالات..النظام الجزائري يستمر في قمع الحراك الشعبي

أكورا بريس

كشفت اللجنة الوطنية للإفراج عن المعتقلين بأن خمسة متظاهرين تم إيقافهم بالجزائر العاصمة خلال الجمعة 113 للحراك الاحتجاجي الشعبي، ستتم إحالتهم، يومي الأحد والاثنين، على النيابة بمحكمة سيدي أمحمد.

وأوضحت اللجنة، في بيان نشرته على صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “فايسبوك”، أن أربعة من بين المتظاهرين الخمسة، يوجدون رهن الحراسة النظرية، في حين أن الخامس، وهو أستاذ لمادة الفيزياء النووية بجامعة الجزائر العاصمة، تم إطلاق سراحه في ساعة متأخرة من مساء الجمعة، وسلم له استدعاء للمثول أمام النيابة، بعد غد الاثنين.

وأضاف المصدر ذاته، أن من بين المتظاهرين الأربعة الذين تم الاحتفاظ بهم تحت تدبير الحراسة النظرية، هناك مصور ورئيس جمعية يوجد مقرها بالجزائر العاصمة.

يشار إلى أن عدد نشطاء الحراك الشعبي الذين جرى إيداعهم السجن، بلغ في ظرف أسبوع، زهاء 30 ناشطا، أي حوالي عدد النشاط المفرج عنهم في فبراير الماضي، بقرار من الرئيس الجزائري. 

وكانت اللجنة الوطنية للإفراج عن المعتقلين قد أشارت، مساء أمس الجمعة، أن الشرطة اقتحمت مقر جمعية (إس أو إس باب الواد)، التي أودع رئيسها رهن الحراسة النظرية.

وأثارت موجة القمع التي طالت نشطاء الحراك بالجزائر تنديد واستنكار العديد من المنظمات الدولية.

وجدير بالذكر، أن المفوضية السامية لحقوق الانسان التابعة للأمم المتحدة كانت قد طالبت  يوم 5 مارس، السلطات الجزائرية بالتوقف فورا عن تعنيف المتظاهرين السلميين، وبوضع حد للاعتقالات التعسفية.

Read Previous

كأس انجلترا: الدولي المغربي حكيم زياش يقود فريقه تشلسي لبلوغ النهائي

Read Next

صحتي في رمضان مع الدكتور الرمضاني: فوائد الصيام