شريط الأخبار :

بيان ختامي: الاجتماع الوزاري المقبل لمسلسل الدول الإفريقية الأطلسية سينعقد في شتنبر المقبل بنيويورك

مسلسل الدول الإفريقية الأطلسية: وزراء خارجية يشيدون بريادة المغرب للتجسيد الفعلي لهذه المبادرة

الأميرة للا حسناء تقيم بباكو حفل شاي على شرف شخصيات نسائية أذربيجانية من عالم الثقافة والفنون

الذكرى ال22 لميلاد ولي العهد الأمير مولاي الحسن: مناسبة لتجديد آصرة التلاحم المكين بين العرش والشعب

الأميرة للا حسناء تزور بباكو المؤسسة التعليمية ‘المجمع التربوي 132–134’

فيديو: الملك محمد السادس يعطي انطلاقة إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط-سلا-القنيطرة

مسؤول بالوقاية المدنية: إحداث منصات المخزون والاحتياطات الأولية يهدف إلى تعزيز الأمن الاستراتيجي للمملكة

منصات المخزون والاحتياطات الأولية: بنيات جهوية موجهة للنشر السريع للإغاثة في حال وقوع كوارث

عبد اللطيف حموشي المدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني يجري زيارة عمل إلى فيينا

جلالة الملك يعطي انطلاقة إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط-سلا- القنيطرة الخاصة بمواجهة الكوارث

نقل 23 من معتقلي الحراك الجزائري للمستشفى في حالة حرجة وجمعيات حقوقية تحمل النظام مسؤولية تدهور صحتهم

أكورا بريس

كشفت الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان (LADDH) ، أنه تم نقل عدد من معتقلي الحراك الجزائري البالغ عددهم 23 معتقلا من سجن الحراش بضاحية الجزائر العاصمة، إلى المستشفى مساء أمس الأربعاء، بعدما كانوا مضربين عن الطعام منذ عدة أيام، وتتدهور  حالتهم الصحية، دون أن تخشى السلطات الجزائرية على مصيرهم.

وحملت الرابطة “السلطات السياسية والقضائية الجزائرية المسؤولية عن أي تطور مؤسف للوضع الصحي لمعتقلي الحراك”. كما أكدت في البيان الذي صدر مساء الأربعاء ووقعه نائب رئيسها سعيد صالحي أنها تتمنى “ألا تتكرر مآسي أخرى بعد مآسي سابقة لسجناء آخرين”.

وكان هؤلاء السجناء الجدد للنظام الجزائري قد اعتقلوا يوم السبت 3 أبريل الماضي، وهو نفس اليوم الذي تعرض فيه الشاب “سعيد شطوان” للاعتداء الجنسي من قبل الشرطة الجزائرية.

معتقلو الحراك الذين تم نقلهم إلى المستشفى في حالة خطيرة، مضربون عن الطعام لمدة ثمانية أيام، ويلاحقون قضائياً بتهمة “التحريض على التجمع غير المسلح” ، و “تقويض الوحدة الوطنية”، و”التجمع غير المسلح” ، وهي جرائم تجعلهم يعاقبون بأحكام سجن مشددة بينما كان ذنبهم الوحيد هو مطالبة النظام الجزائري بتحقيق مطالب الشعب الاجتماعية والاقتصادية. ومع ذلك، تريد السلطات الجزائرية من خلالهم توجيه رسالة قمع إلى كل من يسعى إلى تمديد مظاهرات الحراك الشعبي إلى أيام أخرى غير يومي الجمعة والثلاثاء التقليديين.

Read Previous

نوادل المقاهي والمطاعم.. ضغوط متزايدة فرضت نفسها في رمضان كورونا

Read Next

باحث سياسي: تعميم الحماية الاجتماعية “الدرس الملكي” لتعزيز التماسك الاجتماعي وتحقيق “ضمانات الكرامة”