شريط الأخبار :

سوريا تشكر الملك محمد السادس على قرار فتح سفارة المغرب بدمشق

إعلان بغداد يدعم دور لجنة القدس برئاسة صاحب الجلالة الملك محمد السادس

إسبانيا: توقيف عنصر موالي لـ’داعش’ بالتعاون مع المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني

الأمين العام لمجلس وزراء الداخلية العرب: الأجهزة الأمنية المغربية قطعت شوطا كبيرا في تناغم تام مع مسارات التنمية المتسارعة للمملكة

القمة العربية ال34: الملك يجدد التأكيد على استعداد المغرب الكامل للانخراط في أي دينامية من شأنها أن ترتقي بالعمل العربي المشترك

العربية ال 34 : الملك يدعو إلى الوقف الفوري للعمليات العسكرية بالضفة الغربية وقطاع غزة والعودة إلى طاولة المفاوضات

الملك محمد السادس يوجه خطابا إلى القمة الرابعة والثلاثين لجامعة الدول العربية

رئيس المنظمة الدولية للشرطة الجنائية: المغرب أثبت تحت قيادة جلالة الملك قدرته على مواجهة التحديات الأمنية وترسيخ الأمن والاستقرار

الاتحاد الأوروبي يجدد التأكيد على أن لا الاتحاد ولا أي من دوله الأعضاء يعترف بـ’الجمهورية الصحراوية’ المزعومة

وفد اسباني يطّلع على دينامية التنمية بجهة الداخلة وادي الذهب

هكذا يقوم الجيش المغربي بتوسيع “الحزام الدفاعي” في الصحراء المغربية

اكورا بريس – وكالات

كشفت مجلة “جون أفريك” الأسبوعية الفرنسية، فى مقال لها تحت عنوان: “كيف تكسب الرباط مواقع على الأرض في الصحراء” ، أن القوات الملكية المغربية وسعت تواجدها الميداني على أطراف الصحراء المغربية، حيث تمكنت فى الآونة الأخيرة من توسيع “الحزام الدفاعي” ليصل إلى أجزاء مهمة من خطوط حدود الجارتين موريتانيا والجزائر .

وحسب تقرير الصحيفة الفرنسية واسعة الإنتشار فى إفريقيا، ينفذ الجيش المغربي حاليا عمليات متواصلة لإعادة بسط سيطرته على المناطق التي اعتبرتها البوليساريو “محررة”.

وبعد الكركرات في شهر نونبر الماضي ومد الحزام إلى جزء مهم من خط حدود إقليم الصحراء مع موريتانيا، وسعت القوات المسلحة الملكية المغربية مؤخرا جدارها الدفاعي بمقدار 50 كيلومترا في تويزكي بولاية أسازاغ، ويقع هذا الامتداد الجديد على بعد 3 كيلومترات من السور الجزائري ويشكل مفترق طرق بين الجدار الرملي الذي يمتد من كركرات إلى جبال وركيز، وفق التقرير.

وتابع التقرير “بالإضافة إلى إغلاق حدود المملكة، أغلقت القوات المسلحة المغربية أيضا نقطة تسلل سابقة لجبهة البوليساريو تقع في جبال وركزيز على الحدود المغربية الجزائرية، ووجهت هذه العملية التي جرت بين فبراير ومارس ضربة أخرى لعناصر البوليساريو”.

واستُخدمت ”جبال وركيز“ منذ الثمانينيات من قبل البوليساريو لتنفيذ عمليات تسلل والاقتراب من نقاط دفاع الجيش الملكي، لذلك فإن الجيش المغربي لا يكتفي بتأمين حدوده بل يذهب إلى توسيع “حزام الأمان”.

حاليا من أجل الوصول إلى هذه المنطقة يجب على عناصر البوليساريو عبور خطوط الدفاع الجزائرية، الأمر الذي لا يمكن أن يتم إلا بموافقة الجزائر.

والخطوة التالية بحسب العديد من الخبراء العسكريين هي توسيع حزام تيفاريتي إلى أمغالا، وهي مناطق تطالب بها المملكة بانتظام، بحسب التقرير.

Read Previous

السعودية تقرر فتح المسجد النبوي لصلاة التراويح في رمضان

Read Next

نائب بابا الفاتيكان يشيد بريادة الملك محمد السادس في تعزيز الحوار بين الأديان