شريط الأخبار :

فيديو: الملك محمد السادس يستقبل الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني

بلاغ للديوان الملكي حول استقبال جلالة الملك محمد السادس للرئيس الموريتاتي محمد ولد الشيخ الغزواني

جلالة الملك يحدد الإشكاليات التي تسائل الجهات والجماعات الترابية بكل ما يقتضيه ذلك من جدية وتظافر للجهود

نص رسالة الملك محمد السادس إلى المشاركين في المناظرة الوطنية الثانية للجهوية المتقدمة

جلالة الملك يدعو للخروج بخارطة طريق واضحة المعالم ومتوافق بشأنها تتيح اعتماد توجهات استراتيجية للمرحلة القادمة

ادريس الأزمي يفتح النار على صفقة تحلية المياه بالبيضاء: ماذا يخفي أخنوش؟ – فيديو –

أخنوش تحت الضغط: بوانو يدعوه للاستقالة بسبب صفقة تحلية المياه – فيديو –

النجاح الملحوظ للترشيحات المغربية سنة 2024 تجسيد للرؤية الملكية السامية المتبصرة من أجل حكامة متعددة الأطراف

بيان ختامي: مجلس النواب والمجلس الأعلى للدولة الليبيان يعربان عن شكرهما للمغرب على جهوده لإنهاء الأزمة وإعادة الاستقرار لليبيا

ميناء طنجة المتوسط يستقبل أكبر باخرة شحن تعمل بالغاز الطبيعي المسال

طنجة – رست باخرة الشحن “سي إم أ – سي جي إم جاك سعادة”، التي تعتبر أكبر باخرة شحن حاويات في العالم تعمل بالغاز الطبيعي المسال، اليوم الاثنين بالمركب المينائي طنجة المتوسط، في أول رسو لها بالمملكة المغربية.

وأكدت مجموعة “سي إم أ – سي جي إم”، في بيان صحافي، أن “باخرة جاك سعادة، أول سفينة شحن بقدرة استيعابية تصل إلى 23 ألف حاوية من حجم عشرين قدما وتعمل بالغاز الطبيعي المسال، وصلت اليوم إلى ميناء طنجة المتوسط في أول رسو لها بالمغرب”، منوهة بأن المجموعة اختارت إطلاق اسم مؤسسها على أهم باخرة في أسطولها.

وأشار البيان إلى أن جاك سعادة، برؤيته الثاقبة، ترك بصمة على صناعة النقل البحري، مبرزا أن البواخر الثماني المماثلة لهذه الباخرة والتابعة للمجموعة أطلقت عليها أسماء معالم شهيرة بالعاصمة الفرنسية باريس.

وفي عام 2017، أقدم رودولف سعادة على طلب 9 سفن تعمل بمحركات الغاز الطبيعي وهو الأمر الذي يعتبر سابقة في تاريخ النقل البحري بالنسبة لبواخر من هذا الحجم، حيث أصبحت المجموعة تملك الآن 10 بواخر من هذا النوع، وتعتزم رفع العدد إلى 26 سفينة حاويات من مختلف الأحجام في أفق عام 2022.

وأضاف البيان أن الغاز الطبيعي المسال يعتبر اليوم أفضل وسيلة صناعية للحفاظ على جودة الهواء، حيث يمكن من تفادي 99 في المائة من انبعاثات اوكسيد الكبريت، و 91 من الجزيئات الدقيقة، و 92 في المائة من انبعاثات أوكسيد الآزوت بما يتجاوز مقتضيات التشريعات الحالية، ويعتبر ردا على مكافحة التغيرات المناخية، بالنظر إلى أن انبعاثات البواخر التي تعمل بالغاز الطبيعي المسال تقل ب 20 في المائة عن انبعاثات البواخر التي تعمل بالفيول.

ويبلغ طول البواخر المماثلة لسفينة “جاك سعادة” 400 مترا بعرض 61 مترا و علو 78 مترا، حيث تعتبر ثمرة 7 سنوات من البحث والتطوير من قبل خبراء مجموعة “سي إم أ – سي جي إم”، كما تتوفر على تكنولوجيات حديثة من قبيل توقع المسارات وتقنيات العرض الذكرية وشاشات الواقع المعزز المساعدة للربان والطاقم، إلى جانب تحديثات في التصميم للرفع من الأداء والتقليل من استهلاك الطاقة.

وخلص البلاغ إلى أنه “بفضل هذه التحديثات، تقل انبعاثات ثاني أوكسيد الكربون ببواخر المجموعة ب 4 بالمائة، كما تستعمل بالموازاة نظاما ذكيا لتدبير تهوية الحاويات المجمدة على متن هذه البواخر”.

(و م ع)

Read Previous

بايرن ميونخ يسقط الأهلي ويتأهل لنهائي كأس العالم للأندية

Read Next

موقع “فيسبوك” يكثف جهوده للحد من انتشار الأخبار المضللة حول لقاحات (كوفيد-19)