وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية تكشف عن أول أيام شهر جمادى الأولى لعام 1446
ودع البطل العالمي سعيد عويطة الحلبة، برصيد غني من الأرقام القياسية والنجاحات التي حقق من خلالها شهرة واسعة واحترام كبير لدى الشعب المغرب، وفي وقت انتظر فيه الكثيرون أن يوظف البطل المغربي تجربته في خدمة الرياضة الوطنية، اختار عويطة أن يربط اسمه بكم هائل من الفضائح، آخرها تسريب مجموعة من الصور له رفقة خادمة فلبينية، كما أشار حساب فيسبوكي إماراتي لم تكشف بعد هويته.
الصور التي لم ينف صحتها البطل العالمي، في تصريحاته الصحفية، ظهر من خلالها عويطة وهو بين أحضان آسيوية، والتي أكد أنها مجرد معجبة، لكن هذه المعجبة التقى بها عويطة في أكثر من مكان وبملابس مختلفة، وهما يظهران في غاية الانسجام.
ولأن الرياضة أخلاق وتهذيب وتربية، فإن نجوم الرياضة في العالم غالبا ما يسعون إلى الاستمرار في تمرير تجاربهم إلى الأجيال المتعاقبة، وهذا يشترط فيهم الأخلاق، السمعة الطيبة، المساهمة في الأعمال الخيرية، وغيرها من المبادرات النبيلة.
عويطة صاحب الأرقام القياسية، شد انتباه المغاربة خلال السنوات الأخيرة نحو سباق من نوع خاص، وبات يتنقل من فضيحة إلى أخرى، غضب الوالدين، ظهور ابن جديد، هروب من أداء واجبات كراء شقة ثم السعي نحو تطليق زوجته وشريكة عمره التي رافقته في نجاحاته وتألقه، ثم تخليه عن دور الأب ومغادرته بيته دون التواصل مع أبنائه (حسب ما كشف والده) في آخر خروج له.
فضيحة أخرى ارتبطت باسم العداء سعيد عويطة ويتعلق الأمر بتحريضه لعدائين مغاربة لعدم تمثيل المغرب في منافسات دولية.
فضيحة أخرى ارتبطت باسم سعيد عويطة وتتعلق ببيع العداءات المغربيات وطلبهم اللعب تحت العلم الاماراتي
واعترافه بتشجيع عداءات مغربيات على الهجرة والمشاركة بقميص دول أخرى.
وفي خروج مفاجئ، سيدة مغربية اشتغلت لدى العداء العالمي، تكشف أنها لم تتقاضى أجرها، رغم محاولاتها المتكررة للاتصال به، إلا أنه غادر مدينة أكادير دون تسليمها مستحقاتها.