شريط الأخبار :

فيديو: الملك محمد السادس يستقبل الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني

بلاغ للديوان الملكي حول استقبال جلالة الملك محمد السادس للرئيس الموريتاتي محمد ولد الشيخ الغزواني

جلالة الملك يحدد الإشكاليات التي تسائل الجهات والجماعات الترابية بكل ما يقتضيه ذلك من جدية وتظافر للجهود

نص رسالة الملك محمد السادس إلى المشاركين في المناظرة الوطنية الثانية للجهوية المتقدمة

جلالة الملك يدعو للخروج بخارطة طريق واضحة المعالم ومتوافق بشأنها تتيح اعتماد توجهات استراتيجية للمرحلة القادمة

ادريس الأزمي يفتح النار على صفقة تحلية المياه بالبيضاء: ماذا يخفي أخنوش؟ – فيديو –

أخنوش تحت الضغط: بوانو يدعوه للاستقالة بسبب صفقة تحلية المياه – فيديو –

النجاح الملحوظ للترشيحات المغربية سنة 2024 تجسيد للرؤية الملكية السامية المتبصرة من أجل حكامة متعددة الأطراف

بيان ختامي: مجلس النواب والمجلس الأعلى للدولة الليبيان يعربان عن شكرهما للمغرب على جهوده لإنهاء الأزمة وإعادة الاستقرار لليبيا

التمويل العسكري لـ “البوليساريو” من قبل الجزائر.. نائب برلماني أوروبي يفضح المستور

بروكسيل – امتلاك ترسانة عسكرية كبيرة والقيام في ذات الآن بتسول المساعدات الغذائية، هي معادلة حاول نائب برلماني أوروبي إيجاد حل لها، من خلال الدعوة إلى المنطق السليم لقادة الاتحاد الأوروبي.

ففي سؤال موجه للممثل السامي للاتحاد الأوروبي للسياسة الخارجية والأمنية، جوزيب بوريل، أكد عضو البرلمان الأوروبي إلهان كيوتشيوك أنه من المعروف جيدا أن +البوليساريو+ “مدججة بالسلاح ولديها ميزانية مهمة لصيانة معداتها العسكرية”.

وأوضح النائب البرلماني أن قادة +البوليساريو+ “يستغلون باستمرار الوضع الإنساني في مخيمات تندوف لجلب انتباه مؤسسات الاتحاد الأوروبي حول مصير الساكنة التي تعيش بها”، قبل استفسار الممثل السامي للاتحاد الأوروبي حول ما إذا كانت المفوضية الأوروبية على علم بهذا الوضع السريالي.

وأضاف عضو البرلمان الأوروبي أنه “في مواجهة الرفض الذي تقابل به الجزائر المفوضية السامية لشؤون اللاجئين بخصوص تنظيم إحصاء لساكنة مخيمات تندوف، على الرغم من الدعوات المتكررة لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، يحق لنا مطالبة الاتحاد الأوروبي باتخاذ تدابير لمراقبة المساعدات الإنسانية الموجهة إلى هذه المخيمات، وضمان عدم إهدار أموال دافعي الضرائب الأوروبيين”.

ويأتي سؤال النائب الأوروبي، عضو لجنة الشؤون الخارجية بالبرلمان الأوروبي، في وقت كثفت فيه الجزائر دعواتها للمجتمع الدولي لمنح مساعدات إنسانية لمحتجزي تندوف.

وتخفي هذه العناية المفاجئة والمخادعة من جانب الجزائر اتجاه ساكنة تحتجزها قسرا على أراضيها، تحت رحمة مرتزقة “البوليساريو”، بالكاد، عدم الارتياح الذي يسود المجتمع الجزائري، الذي يدفع ثمنا باهظا بسبب استمرار النزاع المصطنع حول الصحراء المغربية.

كما أن هذا المخطط معروف جيدا لدى الاتحاد الأوروبي، ففي سنة 2015، أماط تقرير المكتب الأوروبي لمكافحة الغش التابع له (أولاف)، اللثام عن عمليات تحويل المساعدات الإنسانية واسعة النطاق لفائدة قادة الانفصال وسادتهم الجزائريين.

Read Previous

Finding A Woman Who may have A Latin Name

Read Next

مصر: تطورات جديدة في قضية “سما المصري” والفيديو “الفاضح”